أكد رجل الأعمال هشام كعكي أن مكة المكرمة ستصبح مع حلول عام 2030 مركزاً مالياً وعاصمة للاقتصاد الإسلامي، حيث ستنتج عن ذلك عدة فرص في الاستثمار بالقطاعين التجاري والصناعي، بجانب توفر فرص توظيف للشبان والشابات، وأوضح في اتصال مع "سيِّدتي" أن العمل على ذلك يحتاج إلى قيادة في النشاط الاقتصادي في العاصمة المقدسة لمواكبة مشروعات ومبادرات رؤية السعودية 2030، وتسخير طاقات مجتمع الأعمال في مكة لتحقيق أهداف الرؤية والتزاماتها الطموحة.
وأضاف كعكي: إن غرفة مكة تقع على عاتقها مسؤولية أن تقود هذا الحراك الاقتصادي، وأن تمد جسراً متيناً للتواصل بين تجارها وصناعها من جهة، وبين الجهات الحكومية المعنية بتحقيق أهداف رؤية السعودية ٢٠٣٠ من جهة أخرى، لتفعيل الشراكة عملياً بين الطرفين، بهدف تنسيق الجهود المبذولة بين القطاعين العام والخاص لتحقيق أهداف الرؤية على مستوى العاصمة المقدسة، وإيجاد قنوات لإشراك قطاع الأعمال المكي للمشاركة في تنفيذ المشروعات والمبادرات والبرامج التنفيذية للرؤية، ونقل آرائهم ومقترحاتهم، وعرض التحديات التي تواجههم أمام الجهات المعنية بتنفيذ تلك المشروعات والمبادرات والبرامج.
وأشار كعكي، وهو أحد المرشحين لعضوية مجلس إدارة غرفة مكة في الدورة المقبلة، إلى إعداد خطة عشرية للغرفة للفترة الواقعة بين عام 2020 وعام 2030، تهدف إلى تفعيل مساهمة الغرفة في تنمية اقتصاد مكة المكرمة، بما ينسجم مع التحولات الاقتصادية الكبرى التي تشهدها السعودية حالياً.
واقترح كعكي تبني تنظيم منتدى الاقتصاد الإسلامي الدولي في مكة المكرمة كحدث إسلامي سنوي، وتفعيل "سياحة المؤتمرات"، والاستفادة من مواسم الحج والعمرة في تنظيم الفعاليات والأحداث الاقتصادية، وشدد على أهمية تنفيذ مشروعات ومبادرات ورؤى لدعم الشباب المكي من أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وسيدات الأعمال، فضلاً عن تفعيل برامج توطين الشباب، ورفع كفاءة أداء إدارات غرفة مكة والعاملين فيها.
.
وأضاف كعكي: إن غرفة مكة تقع على عاتقها مسؤولية أن تقود هذا الحراك الاقتصادي، وأن تمد جسراً متيناً للتواصل بين تجارها وصناعها من جهة، وبين الجهات الحكومية المعنية بتحقيق أهداف رؤية السعودية ٢٠٣٠ من جهة أخرى، لتفعيل الشراكة عملياً بين الطرفين، بهدف تنسيق الجهود المبذولة بين القطاعين العام والخاص لتحقيق أهداف الرؤية على مستوى العاصمة المقدسة، وإيجاد قنوات لإشراك قطاع الأعمال المكي للمشاركة في تنفيذ المشروعات والمبادرات والبرامج التنفيذية للرؤية، ونقل آرائهم ومقترحاتهم، وعرض التحديات التي تواجههم أمام الجهات المعنية بتنفيذ تلك المشروعات والمبادرات والبرامج.
وأشار كعكي، وهو أحد المرشحين لعضوية مجلس إدارة غرفة مكة في الدورة المقبلة، إلى إعداد خطة عشرية للغرفة للفترة الواقعة بين عام 2020 وعام 2030، تهدف إلى تفعيل مساهمة الغرفة في تنمية اقتصاد مكة المكرمة، بما ينسجم مع التحولات الاقتصادية الكبرى التي تشهدها السعودية حالياً.
واقترح كعكي تبني تنظيم منتدى الاقتصاد الإسلامي الدولي في مكة المكرمة كحدث إسلامي سنوي، وتفعيل "سياحة المؤتمرات"، والاستفادة من مواسم الحج والعمرة في تنظيم الفعاليات والأحداث الاقتصادية، وشدد على أهمية تنفيذ مشروعات ومبادرات ورؤى لدعم الشباب المكي من أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وسيدات الأعمال، فضلاً عن تفعيل برامج توطين الشباب، ورفع كفاءة أداء إدارات غرفة مكة والعاملين فيها.
.
