بدأ وفد رابطة رواد الحركة الكشفية في المملكة العربية السعودية، مشاركته في المؤتمر الكشفي العالمي الــ28 لرواد الكشافة والمرشدات، والذي انطلقت فعالياته يوم أمس في جزيرة بالي بجمهورية إندونيسيا، والذي تنظمه منظمة الصداقة العالمية لقدامى الكشافين والمرشدات (ISGF)، بمشاركة 63 رابطة كشفية حول العالم وتستمر فعالياته حتى يوم السبت القادم.
وقد أقيم حفل افتتاح رسمي وألقى الكلمة رئيس رابطة رواد ومرشدات إندونيسيا، الدكتور هاريونو سويونو أكد فيها على أهمية البرامج والأفكار التي تمكن من خدمة المجتمعات ونقل الخبرات، كما أشاد بجهود الكشافة السعودية في خدمة الحجاج والمعتمرين، وما تقدمه من خدمات للمجتمع والأفراد ضمن مجالات المشروع الكشفي العالمي، رسل السلام للرقي بالعمل الكشفي ونشر التسامح والوئام والسلام بين شعوب الأرض، والتي كان لها الأثر الإيجابي على المجتمعات والأفراد؛ ليكونوا فاعلين وبإمكانهم تغيير العالم إلى الأفضل.
وتحدثت في حفل الافتتاح رئيسة منظمة الصداقة السيدة ميدا رودريغز، والتي أشارت فيها إلى أهمية تعزيز روح الحركة الكشفية ومواصلة تطوير الأخوة العالمية وصنع صداقات جديدة والمحافظة على الأصدقاء القدامى وعلى القيم التي تعلمها المشاركون من الحركة الكشفية، ثم ألقت كلمة الحكومة الإندونيسية، تلاها عرض شعبي إندونيسي، ثم رُفِعَتْ أعلام الدول المشاركة على منصة المؤتمر.
وتتضمن مشاركة الكشافة السعودية إقامة معرض كشفي وطني تُعرض فيه صور من أبرز الفعاليات التي تقوم بها مكاتب الرواد في المملكة، وعرض لبعض الموروث الثقافي السعودي.
وقد أقيم حفل افتتاح رسمي وألقى الكلمة رئيس رابطة رواد ومرشدات إندونيسيا، الدكتور هاريونو سويونو أكد فيها على أهمية البرامج والأفكار التي تمكن من خدمة المجتمعات ونقل الخبرات، كما أشاد بجهود الكشافة السعودية في خدمة الحجاج والمعتمرين، وما تقدمه من خدمات للمجتمع والأفراد ضمن مجالات المشروع الكشفي العالمي، رسل السلام للرقي بالعمل الكشفي ونشر التسامح والوئام والسلام بين شعوب الأرض، والتي كان لها الأثر الإيجابي على المجتمعات والأفراد؛ ليكونوا فاعلين وبإمكانهم تغيير العالم إلى الأفضل.
وتحدثت في حفل الافتتاح رئيسة منظمة الصداقة السيدة ميدا رودريغز، والتي أشارت فيها إلى أهمية تعزيز روح الحركة الكشفية ومواصلة تطوير الأخوة العالمية وصنع صداقات جديدة والمحافظة على الأصدقاء القدامى وعلى القيم التي تعلمها المشاركون من الحركة الكشفية، ثم ألقت كلمة الحكومة الإندونيسية، تلاها عرض شعبي إندونيسي، ثم رُفِعَتْ أعلام الدول المشاركة على منصة المؤتمر.
وتتضمن مشاركة الكشافة السعودية إقامة معرض كشفي وطني تُعرض فيه صور من أبرز الفعاليات التي تقوم بها مكاتب الرواد في المملكة، وعرض لبعض الموروث الثقافي السعودي.