للقراءة كثير من الفوائد، فهي تمكِّن الشخص من أن يملأ وقت فراغه بأمر مفيد وممتع، أو يثري معلوماته بأمور علمية جديدة، كما أنها تساهم في تنمية قدراته العقلية والذهنية، على أنها لا تقتصر على المبصرين فقط، حيث إن هناك كثيراً من المكاتب التي توفر الكتب السمعية للمكفوفين لمساعدتهم على القراءة.
ومؤخراً أنشأت مكتبة تينيسي الأمريكية للمكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة، وهي فرع من المكتبة العامة لولاية تينيسي، نظامَ طلبٍ جديداً على الإنترنت، يعمل على مدار 24 ساعة، يمكِّن ذوي الاحتياجات الخاصة من طلب أي كتب صوتية يرغبون في قراءتها، وكذلك الكتب بـ "لغة برايل"، والكتب المطبوعة الكبيرة، حيث تشحن إلى منازلهم مجاناً.
وقالت مديرة المكتبة ماريا سوشور: "هذا يعد شيئاً أساساً في المجتمع، ونأمل أن يشجِّع النظام الجديد الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية على الاستفادة من هذا المورد الذي لا يقدَّر بثمن"، بحسب الوكالات الأجنبية.
وتوفر الخدمة البحث عن طريق العنوان، ويمكن أيضاً تصفح الإصدارات الجديدة، وتوصيات الموظفين، وعرض تاريخ القراءة الشخصية على أجهزة الكمبيوتر المكتبية، أو الأجهزة النقالة. والنظام الجديد سهل الاستعمال، وسيخلق إمكانية أكبر للوصول إلى الكتب للأشخاص الذين يعانون من العمى، أو الإعاقات البصرية، وهو الهدف الرئيس لمكتبة تينيسي للمكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة. بحسب ما قال وزير خارجية تينيسي تري هارجيت.
وأضاف هارجيت: "أنا فخور بأننا نستطيع أن نخلق إمكانية متساوية للوصول إلى الكتب والموارد التعليمية لجميع المواطنين".
ومؤخراً أنشأت مكتبة تينيسي الأمريكية للمكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة، وهي فرع من المكتبة العامة لولاية تينيسي، نظامَ طلبٍ جديداً على الإنترنت، يعمل على مدار 24 ساعة، يمكِّن ذوي الاحتياجات الخاصة من طلب أي كتب صوتية يرغبون في قراءتها، وكذلك الكتب بـ "لغة برايل"، والكتب المطبوعة الكبيرة، حيث تشحن إلى منازلهم مجاناً.
وقالت مديرة المكتبة ماريا سوشور: "هذا يعد شيئاً أساساً في المجتمع، ونأمل أن يشجِّع النظام الجديد الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية على الاستفادة من هذا المورد الذي لا يقدَّر بثمن"، بحسب الوكالات الأجنبية.
وتوفر الخدمة البحث عن طريق العنوان، ويمكن أيضاً تصفح الإصدارات الجديدة، وتوصيات الموظفين، وعرض تاريخ القراءة الشخصية على أجهزة الكمبيوتر المكتبية، أو الأجهزة النقالة. والنظام الجديد سهل الاستعمال، وسيخلق إمكانية أكبر للوصول إلى الكتب للأشخاص الذين يعانون من العمى، أو الإعاقات البصرية، وهو الهدف الرئيس لمكتبة تينيسي للمكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة. بحسب ما قال وزير خارجية تينيسي تري هارجيت.
وأضاف هارجيت: "أنا فخور بأننا نستطيع أن نخلق إمكانية متساوية للوصول إلى الكتب والموارد التعليمية لجميع المواطنين".