حددت الجائزة الوطنية للإعلاميين يوم الاثنين 15 ربيع الآخر 1434هـ الموافق 25 فبراير 2013م آخر موعد لقبول الترشيحات المتنافسة على الجائزة التي تبلغ قيمتها 500,000 ريال.
وأكد مدير عام الجائزة فهد بن علي السمحان أنّ الهيئة الإشرافية العُليا على الجائزة التي تتخذ شعار "حيث يشع الإعلام"، وبرئاسة رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون عبد الرحمن بن عبد العزيز الهزاع قد خاطبت القنوات التلفزيونية والإذاعات ورؤساء تحرير الصحف والمجلات لرفع الأعمال المرشحة خلال الفترة المحددة لقبولها تمهيداً لإخضاعها للتحكيم.
كما دعت الجائزة لترشيح الأعمال المتميزة عن طريق خطاب رسمي مع إرفاق نموذج العمل المرشح وفق أنظمة وشروط الترشيح لنيل الجائزة المنشور في الموقع الإلكتروني www.nma.com.sa، والتواصل عن طريق الموقع، أو صندوق بريد الجائزة 126934 جدة 21352؛ حيث إنّ من أهداف الجائزة:
1 - تكريم الإعلاميين الأوائل.
2 - اكتشاف المبدعين في مجال العمل الإعلامي وتشجيعهم وإتاحة الفرصة أمام العناصر الشابة لإظهار مواهبها وقدراتها والاحتفاء بها.
3 - التأكيد على أن إيصال المعلومات والأخبار والأحداث للقارئ بدقة وصدق معيار أساسي للعمل.
4 - تأصيل الهوية السعودية الإعلامية المبنية على خدمة العقيدة الإسلامية وغرس القيم الوطنية والاجتماعية للوطن.
5 - إظهار الاهتمام برفع معايير الجودة المهنية والفنية والارتقاء بمستوى العمل الإعلامي.
6 - تعزيز الصلة بين الجهات الإعلامية والإعلاميين من الجنسين في مختلف المجالات.
7- ربط الإعلام بالبعُد الاجتماعي كونه الدافع الأول لهذه المهمة الإنسانية .
وقال السمحان:" إنّ الجائزة تعد بيئةً قادرةً على تحقيق التفوق، ويبقى الحافز دائماً هو المحرّك للإبداع والتميُّز".
وأكد مدير عام الجائزة فهد بن علي السمحان أنّ الهيئة الإشرافية العُليا على الجائزة التي تتخذ شعار "حيث يشع الإعلام"، وبرئاسة رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون عبد الرحمن بن عبد العزيز الهزاع قد خاطبت القنوات التلفزيونية والإذاعات ورؤساء تحرير الصحف والمجلات لرفع الأعمال المرشحة خلال الفترة المحددة لقبولها تمهيداً لإخضاعها للتحكيم.
كما دعت الجائزة لترشيح الأعمال المتميزة عن طريق خطاب رسمي مع إرفاق نموذج العمل المرشح وفق أنظمة وشروط الترشيح لنيل الجائزة المنشور في الموقع الإلكتروني www.nma.com.sa، والتواصل عن طريق الموقع، أو صندوق بريد الجائزة 126934 جدة 21352؛ حيث إنّ من أهداف الجائزة:
1 - تكريم الإعلاميين الأوائل.
2 - اكتشاف المبدعين في مجال العمل الإعلامي وتشجيعهم وإتاحة الفرصة أمام العناصر الشابة لإظهار مواهبها وقدراتها والاحتفاء بها.
3 - التأكيد على أن إيصال المعلومات والأخبار والأحداث للقارئ بدقة وصدق معيار أساسي للعمل.
4 - تأصيل الهوية السعودية الإعلامية المبنية على خدمة العقيدة الإسلامية وغرس القيم الوطنية والاجتماعية للوطن.
5 - إظهار الاهتمام برفع معايير الجودة المهنية والفنية والارتقاء بمستوى العمل الإعلامي.
6 - تعزيز الصلة بين الجهات الإعلامية والإعلاميين من الجنسين في مختلف المجالات.
7- ربط الإعلام بالبعُد الاجتماعي كونه الدافع الأول لهذه المهمة الإنسانية .
وقال السمحان:" إنّ الجائزة تعد بيئةً قادرةً على تحقيق التفوق، ويبقى الحافز دائماً هو المحرّك للإبداع والتميُّز".