يقام المعرض الدولي للفن المعاصر في باريس بمشاركة 30 بلداً وفي 193 صالة عرض ما يعكس طابعه الدولي وعزمه على احتلال موقع قوي أمام معرضي آرت بازل، وفريز في لندن.
يشارك 41 عارضاً جديداً في الدورة الرابعة والأربعين من معرض «فياك» الذي ينطلق اليوم الخميس ويستمر حتى 22 من الشهر الحالي. ويضم سبع دول جديدة هي مصر وتونس وكوسوفو والنروج والبرتغال والسويد وسنغافورة. وتشكل صالات العرض الفرنسية ربع المشاركين.
وقد لبت الدعوة صالات عرض رئيسية في السوق ولاسيما البريطانية من أمثال «غاغوسيان» و«بولا كوبر» و«ديفيد زويرنر» و«ماريان غودمان». وتقول مديرة المعرض جنيفير فلاي «لقد أصبحت من رواد معرض فياك الأوفياء وأنا سعيدة بذلك».
وستتمثل آسيا بصالات عرض يابانية وصينية وكورية، وأوضحت جنيفير فلاي «سيضم المعرض قاعتي عرض أفريقيتين أيضاً» من بينها قاعة «سلمى فرياني» التونسية.
ويهدف قسم لافاييت في معرض «فياك» إلى تقديم دعم مادي لصالات عرض عالمية تناصر فنانين ناشئين وهو يضم هذه السنة 10 قاعات من سويسرا والهند ومصر والمكسيك والولايات المتحدة والنروج وكولومبيا وكوسوفو.
وتؤكد جنيفير فلاي أن هذه القاعات «تحظى تالياً بفرصة الالتقاء بزبائن» مشيرة إلى أن متاجر «غاليري لافاييت» الكبرى تدفع إيجار نصف الجناح في هذا القسم الذي استحدث العام 2009 في حين يغطي معرض «فياك» كلفة سكن أصحاب قاعات العرض.
ويعود قسم التصميم هذه السنة إلى «فياك» الذي كان أول من يعرضه قبل أن يتخلى عنه، في قاعة مخصصة لخمس صالات عرض كلها فرنسية وتعتبر من الأبرز في العالم.
وتؤكد جنيفير فلاي أنه من الصعب رصد ميل بارز موضحة «لا أظن أننا سنشهد بعد الآن مرحلة في الفن يهيمن عليها تيار واحد».
في المقابل توقعت فلاي وهي نيوزلندية تقيم في باريس منذ أكثر من ثلاثة عقود «أن تنتهي قريباً المرحلة التي كان يظن فيها أن كون الفنان فرنسياً يشكل عقبة كبيرة».
وعلى غرار العام الماضي ستحول الجادة الفاصلة بين بوتيه باليه وغران باليه في وسط باريس إلى مساحة للمشاة لتستحيل فسحة للاسترخاء ومكاناً لعرض أعمال عدة كبيرة الحجم.
وتوضح جنيفير فلاي «أردنا إقامة مكان ودي وحميمي حيث يمكن للجمهور الاستمتاع بالأعمال».
وسيعرض حوالي أربعين عملاً في قاعات بوتيه باليه، وفي ساحته، ومن بينها عمل لريتشارد نوناس وعروض لمات موليكان تبث على واجهة المبنى.
وستعرض منحوتات في حديقة تويلري مع رصيف معماري على الساحة المحاذية لشارع ريفولي ومن بين المشاريع المعروضة متحف قابل للتفكيك والتعديل من تصميم كريستيان دو بورتزامبارك.
يشارك 41 عارضاً جديداً في الدورة الرابعة والأربعين من معرض «فياك» الذي ينطلق اليوم الخميس ويستمر حتى 22 من الشهر الحالي. ويضم سبع دول جديدة هي مصر وتونس وكوسوفو والنروج والبرتغال والسويد وسنغافورة. وتشكل صالات العرض الفرنسية ربع المشاركين.
وقد لبت الدعوة صالات عرض رئيسية في السوق ولاسيما البريطانية من أمثال «غاغوسيان» و«بولا كوبر» و«ديفيد زويرنر» و«ماريان غودمان». وتقول مديرة المعرض جنيفير فلاي «لقد أصبحت من رواد معرض فياك الأوفياء وأنا سعيدة بذلك».
وستتمثل آسيا بصالات عرض يابانية وصينية وكورية، وأوضحت جنيفير فلاي «سيضم المعرض قاعتي عرض أفريقيتين أيضاً» من بينها قاعة «سلمى فرياني» التونسية.
ويهدف قسم لافاييت في معرض «فياك» إلى تقديم دعم مادي لصالات عرض عالمية تناصر فنانين ناشئين وهو يضم هذه السنة 10 قاعات من سويسرا والهند ومصر والمكسيك والولايات المتحدة والنروج وكولومبيا وكوسوفو.
وتؤكد جنيفير فلاي أن هذه القاعات «تحظى تالياً بفرصة الالتقاء بزبائن» مشيرة إلى أن متاجر «غاليري لافاييت» الكبرى تدفع إيجار نصف الجناح في هذا القسم الذي استحدث العام 2009 في حين يغطي معرض «فياك» كلفة سكن أصحاب قاعات العرض.
ويعود قسم التصميم هذه السنة إلى «فياك» الذي كان أول من يعرضه قبل أن يتخلى عنه، في قاعة مخصصة لخمس صالات عرض كلها فرنسية وتعتبر من الأبرز في العالم.
وتؤكد جنيفير فلاي أنه من الصعب رصد ميل بارز موضحة «لا أظن أننا سنشهد بعد الآن مرحلة في الفن يهيمن عليها تيار واحد».
في المقابل توقعت فلاي وهي نيوزلندية تقيم في باريس منذ أكثر من ثلاثة عقود «أن تنتهي قريباً المرحلة التي كان يظن فيها أن كون الفنان فرنسياً يشكل عقبة كبيرة».
وعلى غرار العام الماضي ستحول الجادة الفاصلة بين بوتيه باليه وغران باليه في وسط باريس إلى مساحة للمشاة لتستحيل فسحة للاسترخاء ومكاناً لعرض أعمال عدة كبيرة الحجم.
وتوضح جنيفير فلاي «أردنا إقامة مكان ودي وحميمي حيث يمكن للجمهور الاستمتاع بالأعمال».
وسيعرض حوالي أربعين عملاً في قاعات بوتيه باليه، وفي ساحته، ومن بينها عمل لريتشارد نوناس وعروض لمات موليكان تبث على واجهة المبنى.
وستعرض منحوتات في حديقة تويلري مع رصيف معماري على الساحة المحاذية لشارع ريفولي ومن بين المشاريع المعروضة متحف قابل للتفكيك والتعديل من تصميم كريستيان دو بورتزامبارك.