تسلق الجبال هواية خطيرة جداً، لكنها مفعمة بـ "روح المغامرة والتشويق"، وتحتاج إلى تدريب طويل، ومهنية عالية لأدائها، وعلى الرغم من خطورتها إلا أن عدد السعوديات اللواتي يقبلن على ممارسة هذه الهواية زاد بشكل ملحوظ مؤخراً.
حيث كشف طبيب الأسنان رامي الحارثي، صاحب فكرة إنشاء أول فريق للرجال والنساء لتسلق الصخور والجبال في السعودية، عن ازدياد عدد السعوديين والسعوديات المنضمين إلى "رابطة تسلق الصخور"، وتحقيقها خلال السنوات القليلة الماضية انتشاراً ملحوظاً، لاسيما في المدن الكبرى، وقال: "إن عدد أعضاء الرابطة بلغ 50 شخصاً، من بينهم 5 سعوديات، يتدربن داخل قاعات مغلقة".
وأشار الحارثي إلى ارتفاع عدد السعوديات المشارِكات في مسابقات تسلق الصخور، إضافة إلى وجود عدد من الأجنبيات في الفريق، وأوضح أن الفريق يمارس هذه الرياضة في عدد من المناطق الجبلية، منها الهدا والشمال والجنوب. بحسب الصحف المحلية.
وعن تدريبات الفريق النسائي، قال: "إن 80% منها تجرى في صالة أكاديمية وعد بجدة بمشاركة عضوات الفريق، وهن من مختلف الأعمار، وبينهن أمهات".
وأكد الحارثي قرب افتتاح ساحة عامة للتسلق، وأشار إلى مضايقات يتعرض لها أعضاء الفريق في مواقع التدريب والسباقات.
وقال: "إن الفكرة بدأت عندما عاد من دراساته العليا في الخارج، حيث تعرَّف هناك على هذه الرياضة، وبدأ في ممارستها، وشارك في إنشاء هذه الرابطة، واختار اسمها المتسلق عبدالرحمن القرشي، بعدها تم وضع أهداف الرابطة، والتواصل مع جميع المهتمين بها في مختلف المدن السعودية، وتم تشكيل 3 مجتمعات للتسلق في كلٍّ من الرياض، وجدة، والدمام، سُجِّلت جميعها في الرابطة السعودية لتسلق الصخور".
حيث كشف طبيب الأسنان رامي الحارثي، صاحب فكرة إنشاء أول فريق للرجال والنساء لتسلق الصخور والجبال في السعودية، عن ازدياد عدد السعوديين والسعوديات المنضمين إلى "رابطة تسلق الصخور"، وتحقيقها خلال السنوات القليلة الماضية انتشاراً ملحوظاً، لاسيما في المدن الكبرى، وقال: "إن عدد أعضاء الرابطة بلغ 50 شخصاً، من بينهم 5 سعوديات، يتدربن داخل قاعات مغلقة".
وأشار الحارثي إلى ارتفاع عدد السعوديات المشارِكات في مسابقات تسلق الصخور، إضافة إلى وجود عدد من الأجنبيات في الفريق، وأوضح أن الفريق يمارس هذه الرياضة في عدد من المناطق الجبلية، منها الهدا والشمال والجنوب. بحسب الصحف المحلية.
وعن تدريبات الفريق النسائي، قال: "إن 80% منها تجرى في صالة أكاديمية وعد بجدة بمشاركة عضوات الفريق، وهن من مختلف الأعمار، وبينهن أمهات".
وأكد الحارثي قرب افتتاح ساحة عامة للتسلق، وأشار إلى مضايقات يتعرض لها أعضاء الفريق في مواقع التدريب والسباقات.
وقال: "إن الفكرة بدأت عندما عاد من دراساته العليا في الخارج، حيث تعرَّف هناك على هذه الرياضة، وبدأ في ممارستها، وشارك في إنشاء هذه الرابطة، واختار اسمها المتسلق عبدالرحمن القرشي، بعدها تم وضع أهداف الرابطة، والتواصل مع جميع المهتمين بها في مختلف المدن السعودية، وتم تشكيل 3 مجتمعات للتسلق في كلٍّ من الرياض، وجدة، والدمام، سُجِّلت جميعها في الرابطة السعودية لتسلق الصخور".