للسنة الثانية على التوالي، اختارت برين لاب، الشركة الألمانية الرائدة في مجال التقنيات الطبية، مدينة دبي للكشف عن نظامها الجديد المتمثل في غرفة العمليات الرقمية (باز) في الشرق الأوسط.
تقوم غرفة العمليات الرقمية (باز) بإدارة سير العمل في غرف العمليات المتطورة بشكل فعال، حيث تسهل التخطيط والملاحة والاتصال مع مهام التصوير أثناء الجراحة. كما أن مفهوم التحكم المصمم حديثاً لأنظمة (باز) يُمكّن من إدارة سهلة لمصادر البيانات ويؤمن عرضاً تفاعلياً من خلال تقنية الجرّ والإسقاط. ويوفر النظام أيضاً الولوج السريع والسهل إلى البيانات الطبية من خلال استخدام تقنية عرض التصوير الرقمي والاتصالات التفاعلية في الطب المرتبطة به (DICOM). كما يمكن توثيق الإجراءات بشكل مريح مع خاصية أخذ لقطة للشاشة أو تسجيل القناة المزدوج.
وقد لاقت غرفة العمليات الرقمية (باز)، التي تستطيع تشغيل كافة البيانات المتوافرة على شبكة تقنية المعلومات في المستشفى، الاهتمام في منطقة الخليج؛ حيث قام مستشفى الملك فهد بجدة بشراء هذا النظام، جنباً إلى جنب مع أحدث تقنيات برين لاب ليكون بذلك الأول في الشرق الأوسط في إدخال هذه التقنية، وهذا يعني التوجه نحو إنشاء أجنحة عمليات متطورة ومتكاملة مع حلول برين لاب. ولذلك، فإن لدى المرضى في منطقة الشرق الأوسط اليوم منفذ إلى علاجات طبية متقدمة من دون الحاجة للسفر إلى الخارج.
تقوم غرفة العمليات الرقمية (باز) بإدارة سير العمل في غرف العمليات المتطورة بشكل فعال، حيث تسهل التخطيط والملاحة والاتصال مع مهام التصوير أثناء الجراحة. كما أن مفهوم التحكم المصمم حديثاً لأنظمة (باز) يُمكّن من إدارة سهلة لمصادر البيانات ويؤمن عرضاً تفاعلياً من خلال تقنية الجرّ والإسقاط. ويوفر النظام أيضاً الولوج السريع والسهل إلى البيانات الطبية من خلال استخدام تقنية عرض التصوير الرقمي والاتصالات التفاعلية في الطب المرتبطة به (DICOM). كما يمكن توثيق الإجراءات بشكل مريح مع خاصية أخذ لقطة للشاشة أو تسجيل القناة المزدوج.
وقد لاقت غرفة العمليات الرقمية (باز)، التي تستطيع تشغيل كافة البيانات المتوافرة على شبكة تقنية المعلومات في المستشفى، الاهتمام في منطقة الخليج؛ حيث قام مستشفى الملك فهد بجدة بشراء هذا النظام، جنباً إلى جنب مع أحدث تقنيات برين لاب ليكون بذلك الأول في الشرق الأوسط في إدخال هذه التقنية، وهذا يعني التوجه نحو إنشاء أجنحة عمليات متطورة ومتكاملة مع حلول برين لاب. ولذلك، فإن لدى المرضى في منطقة الشرق الأوسط اليوم منفذ إلى علاجات طبية متقدمة من دون الحاجة للسفر إلى الخارج.