تمكَّن طلاب سعوديون في قسم الهندسة الميكانيكية بكلية الهندسة والعمارة الإسلامية في جامعة أم القرى من وضع بصمتهم الابتكارية الخاصة بتنفيذ طابعة ثلاثية الأبعاد.
حيث قاموا بتصميم وتنفيذ طابعة ثلاثية الأبعاد 3D، تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط بتقنية نفث الغراء "Binder jetting" على مسحوق المادة لإنتاج النماذج ثلاثية الأبعاد، كأول طابعة 3D تستخدم هذه التقنية في العالم بهذا الحجم الصغير والمناسب للاستخدام المكتبي.
وتختلف الطابعة عن نظيرتها الأمريكية بـ:
• إنتاج مجسمات من مواد مختلفة مثل: الجبس والسيراميك والسكر ومختلف المعادن.
• 75 مايكرو متر حجم وسُمك الطبقة.
• 96 نقطة لكل إنش دقة الطباعة.
وشارك في تنفيذها كلٌّ من: الطالب يوسف الزبيدي، ومعن قباني، وعبدالرحمن خان، وإبراهيم الحازمي، وعبدالله باحطاب.
واطلع مدير الجامعة الدكتور بكري عساس على المنجز خلال استقباله الطلاب في مكتبه الخميس الماضي، حيث استمع إلى شرح مفصل من عميد كلية الهندسة الدكتور حمزة غلمان، والدكتور أحمد باصلاح عن الطابعة ومكوناتها، والمواد التي
تطبعها، ومدة العمل المستغرقة لإنجازها، وبيَّن أن هذا الإبداع غير مستغرب على طلاب كلية الهندسة، فقد حققوا عديداً من المنجزات والإبداعات. بحسب "واس".
من جهته، قال عميد كلية الهندسة الدكتور حمزة غلمان: إن هذا المنجز تحقق نظير الدعم الذي تحظى به الكلية بمختلف أقسامها، وتهيئة البيئة المناسبة للطلاب، وتمكينهم من إبراز مواهبهم وإبداعاتهم، والمشاركة في الأنشطة والبرامج المقامة في الكلية وخارجها.
فيما أوضح المشرف على الطلاب "المصممين" الدكتور أحمد باصلاح، أن التنفيذ استغرق عاماً دراسياً كاملاً، والطابعة هي مشروع تخرُّج الطلاب في درجة البكالوريوس بقسم الهندسة الميكانيكية.
حيث قاموا بتصميم وتنفيذ طابعة ثلاثية الأبعاد 3D، تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط بتقنية نفث الغراء "Binder jetting" على مسحوق المادة لإنتاج النماذج ثلاثية الأبعاد، كأول طابعة 3D تستخدم هذه التقنية في العالم بهذا الحجم الصغير والمناسب للاستخدام المكتبي.
وتختلف الطابعة عن نظيرتها الأمريكية بـ:
• إنتاج مجسمات من مواد مختلفة مثل: الجبس والسيراميك والسكر ومختلف المعادن.
• 75 مايكرو متر حجم وسُمك الطبقة.
• 96 نقطة لكل إنش دقة الطباعة.
وشارك في تنفيذها كلٌّ من: الطالب يوسف الزبيدي، ومعن قباني، وعبدالرحمن خان، وإبراهيم الحازمي، وعبدالله باحطاب.
واطلع مدير الجامعة الدكتور بكري عساس على المنجز خلال استقباله الطلاب في مكتبه الخميس الماضي، حيث استمع إلى شرح مفصل من عميد كلية الهندسة الدكتور حمزة غلمان، والدكتور أحمد باصلاح عن الطابعة ومكوناتها، والمواد التي
تطبعها، ومدة العمل المستغرقة لإنجازها، وبيَّن أن هذا الإبداع غير مستغرب على طلاب كلية الهندسة، فقد حققوا عديداً من المنجزات والإبداعات. بحسب "واس".
من جهته، قال عميد كلية الهندسة الدكتور حمزة غلمان: إن هذا المنجز تحقق نظير الدعم الذي تحظى به الكلية بمختلف أقسامها، وتهيئة البيئة المناسبة للطلاب، وتمكينهم من إبراز مواهبهم وإبداعاتهم، والمشاركة في الأنشطة والبرامج المقامة في الكلية وخارجها.
فيما أوضح المشرف على الطلاب "المصممين" الدكتور أحمد باصلاح، أن التنفيذ استغرق عاماً دراسياً كاملاً، والطابعة هي مشروع تخرُّج الطلاب في درجة البكالوريوس بقسم الهندسة الميكانيكية.