مخاوف ومعاناة كبيرة، تعيشها طالبة جامعية في مدينة جدة السعودية بعد تعرضها إلى سرقات عدة، ما جعلها تشك في جميع مَن حولها في المنزل وخارجه، حتى إنها بدأت تشعر بوجود دلائل على ضلوع الجن في تلك المضايقات والسرقات!
وفي التفاصيل، اتَّهمت طالبة جامعية، تقيم في منطقة جدة، مجموعة من "الجن" بسرقة محتوياتها الشخصية، والمشغولات الذهبية التي تملكها، وفي البداية أخذت تشك بمَن يقطن معها في المنزل، حيث ظنت بأن الخادمة وراء ذلك، لكنها حينما راقبتها تأكدت من براءتها من هذه التهمة، ولم يبقَ أحد سوى شقيقها الأكبر، لكنها تساءلت: كيف أتهمه وهو ميسور الحال، ويعمل في أحد البنوك؟ ولخشيتها من ردة فعله تراجعت عن الحديث معه في هذا الأمر.
وقالت الطالبة، التي رفضت الإفصاح عن اسمها، بحسب الصحف المحلية: إن تفاصيل الواقعة تعود إلى نحو 3 أسابيع، حين اكتشفت أن مبلغاً من المال (1500 ريال) تمت سرقته من حقيبتها الشخصية. وأوضحت أنها في بادئ الأمر اعتقدت بأنها إما سُرقت في الجامعة، أو أن المبلغ سقط من حقيبتها، لكنَّ المفاجأة الكبرى كانت في اليوم التالي حيث اختفى خاتمها الذهبي رغم أنها لم تخرج من البيت!
وما زاد الشك والريبة في نفسها أنها في أحد الأيام استيقظت من نومها لتكتشف أن جوالها الموضوع إلى جوارها على السرير غير موجود على الرغم من أنها تغلق باب غرفتها عليها من الداخل، ما يعني أن أحداً لم يدخل الغرفة، وهنا تأكدت أن ما يحدث معها أمر خارج عن نطاق البشر.
وبسؤالها عما يدور في ذهنها أجابت: أعتقد بأن مَن قام بذلك هم "الجن". أما لماذا تشك فيهم؟ فقالت: منذ فترة وأنا أقرأ روايات وكتباً خاصة بالجان والسحر والعالم الآخر، وأخشى أن يكون ما يحدث لي بسبب ذلك.
وأشارت إلى أنها لا تعرف إلى مَن تذهب لتقديم شكاوى بهذه الجرائم التي باتت تتكرر بصورة شبه يومية.
وفي التفاصيل، اتَّهمت طالبة جامعية، تقيم في منطقة جدة، مجموعة من "الجن" بسرقة محتوياتها الشخصية، والمشغولات الذهبية التي تملكها، وفي البداية أخذت تشك بمَن يقطن معها في المنزل، حيث ظنت بأن الخادمة وراء ذلك، لكنها حينما راقبتها تأكدت من براءتها من هذه التهمة، ولم يبقَ أحد سوى شقيقها الأكبر، لكنها تساءلت: كيف أتهمه وهو ميسور الحال، ويعمل في أحد البنوك؟ ولخشيتها من ردة فعله تراجعت عن الحديث معه في هذا الأمر.
وقالت الطالبة، التي رفضت الإفصاح عن اسمها، بحسب الصحف المحلية: إن تفاصيل الواقعة تعود إلى نحو 3 أسابيع، حين اكتشفت أن مبلغاً من المال (1500 ريال) تمت سرقته من حقيبتها الشخصية. وأوضحت أنها في بادئ الأمر اعتقدت بأنها إما سُرقت في الجامعة، أو أن المبلغ سقط من حقيبتها، لكنَّ المفاجأة الكبرى كانت في اليوم التالي حيث اختفى خاتمها الذهبي رغم أنها لم تخرج من البيت!
وما زاد الشك والريبة في نفسها أنها في أحد الأيام استيقظت من نومها لتكتشف أن جوالها الموضوع إلى جوارها على السرير غير موجود على الرغم من أنها تغلق باب غرفتها عليها من الداخل، ما يعني أن أحداً لم يدخل الغرفة، وهنا تأكدت أن ما يحدث معها أمر خارج عن نطاق البشر.
وبسؤالها عما يدور في ذهنها أجابت: أعتقد بأن مَن قام بذلك هم "الجن". أما لماذا تشك فيهم؟ فقالت: منذ فترة وأنا أقرأ روايات وكتباً خاصة بالجان والسحر والعالم الآخر، وأخشى أن يكون ما يحدث لي بسبب ذلك.
وأشارت إلى أنها لا تعرف إلى مَن تذهب لتقديم شكاوى بهذه الجرائم التي باتت تتكرر بصورة شبه يومية.
