أصبحت مراهقة في الـ 15 من العمر علامة بارزة على العنف المتزايد في مدينة شيكاغو، بعد أن قُتلت بإطلاق نار عشوائيّ.
وتلقّت هاديا بندلتون، التي غنّت في حفل تنصيب الرئيس باراك أوباما في الـ21 من يناير الجاري، رصاصة في الظهر، أثناء محاولتها ومجموعة من طلاب ثانويّتها الاحتماء من المطر تحت مظلّة، في حديقة "فيفيان جوردون هارش" العموميّة، في الجانب الجنوبيّ من المدينة، بحسب صحيفة "يو اس أيه توداي" الأمريكيّة.
وقالت الشرطة إنّ مسلّحاً قفز من فوق حاجز، وجرى باتجاه المجموعة، وفتح النّار، ثمّ قفز مرّة ثانية داخل سيّارة، وغادر ساحة الجريمة.
وقد أُصيبت بندلتون في الظهر، وماتت لاحقاً، فيما لا تزال مراهقة في الـ16 من العمر في حالة حرجة.
وتقع الحديقة التي حدث فيها الهجوم على بعد ميل واحد من منزل أوباما في شيكاغو.
وتساءل ناثانيل بندلتون، والد هاديا: لماذا يكون تجوّل الشباب في الحدائق العامّة خطراً؟ مشدّداً على أنّ هذه الحوادث لم تعد تقتصر على الأحياء الفقيرة والصّعبة، بل باتت في الأحياء الغنيّة والضواحي.
وكانت المراهقة مشجّعة ولاعبة كرة طائرة، وتُخطّط لمتابعة دراساتها في الجامعة.
هذه الحادثة تأتي لتسلّط الضوء على العنف في الشوارع، وعلى انتشار الأسلحة الناريّة، بعد حوادث إطلاق نار، راح ضحيّتها العديد من الأمريكيين.
وكان أكثر تلك الحوادث دمويّة مقتل 27 شخصاً، بينهم 18 طفلاً، في حادث إطلاق النّار في مدرسة ابتدائيّة في مدينة "نيوتاون"، بولاية "كونيتيكت"، منتصف شهر ديسمبر الماضي.
وتلقّت هاديا بندلتون، التي غنّت في حفل تنصيب الرئيس باراك أوباما في الـ21 من يناير الجاري، رصاصة في الظهر، أثناء محاولتها ومجموعة من طلاب ثانويّتها الاحتماء من المطر تحت مظلّة، في حديقة "فيفيان جوردون هارش" العموميّة، في الجانب الجنوبيّ من المدينة، بحسب صحيفة "يو اس أيه توداي" الأمريكيّة.
وقالت الشرطة إنّ مسلّحاً قفز من فوق حاجز، وجرى باتجاه المجموعة، وفتح النّار، ثمّ قفز مرّة ثانية داخل سيّارة، وغادر ساحة الجريمة.
وقد أُصيبت بندلتون في الظهر، وماتت لاحقاً، فيما لا تزال مراهقة في الـ16 من العمر في حالة حرجة.
وتقع الحديقة التي حدث فيها الهجوم على بعد ميل واحد من منزل أوباما في شيكاغو.
وتساءل ناثانيل بندلتون، والد هاديا: لماذا يكون تجوّل الشباب في الحدائق العامّة خطراً؟ مشدّداً على أنّ هذه الحوادث لم تعد تقتصر على الأحياء الفقيرة والصّعبة، بل باتت في الأحياء الغنيّة والضواحي.
وكانت المراهقة مشجّعة ولاعبة كرة طائرة، وتُخطّط لمتابعة دراساتها في الجامعة.
هذه الحادثة تأتي لتسلّط الضوء على العنف في الشوارع، وعلى انتشار الأسلحة الناريّة، بعد حوادث إطلاق نار، راح ضحيّتها العديد من الأمريكيين.
وكان أكثر تلك الحوادث دمويّة مقتل 27 شخصاً، بينهم 18 طفلاً، في حادث إطلاق النّار في مدرسة ابتدائيّة في مدينة "نيوتاون"، بولاية "كونيتيكت"، منتصف شهر ديسمبر الماضي.