دشنت الأميرة للا سلمى، رئيسة "جمعيّة للا سلمى لمحاربة داء السرطان"، وكريمتها للا خديجة، "دار الحياة للأطفال" في الدار البيضاء.
وتمّ تشييد دار الحياة للأطفال بغرض تشجيع الأطفال المصابين بالسرطان، من مختلف مناطق المغرب، على التوجّه إلى الدار البيضاء، من أجل متابعة عمليّة العلاج، حيث توفّر هذه الدار للمرضى ولأفراد عائلاتهم السّكن والدعم النفسيّ والمعنويّ الضروريين، الكفيلين بإنجاح عمليّة العلاج، مع الاستفادة من أنشطة اجتماعيّة أيضاً.
يُذكر أنّ عدد "دور الحياة" التي قامت "جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان" بإنجازها قد بلغت 5، منها 4 جاهزة للاستعمال (أكادير والدار البيضاء للكبار، والدار البيضاء للأطفال، وفاس)، فيما سيفتتح الدار الخامس خلال العام الجاري في مراكش، كما يوجد دارين للحياة في طور البناء في كلّ من مكناس وطنجة.
ويبلغ معدل المرضى المصابين بالسرطان الذين سيتم إيواؤهم سنويّاً حوالى ألف طفل مصطحبين من أقاربهم.
وتمّ تشييد دار الحياة للأطفال بغرض تشجيع الأطفال المصابين بالسرطان، من مختلف مناطق المغرب، على التوجّه إلى الدار البيضاء، من أجل متابعة عمليّة العلاج، حيث توفّر هذه الدار للمرضى ولأفراد عائلاتهم السّكن والدعم النفسيّ والمعنويّ الضروريين، الكفيلين بإنجاح عمليّة العلاج، مع الاستفادة من أنشطة اجتماعيّة أيضاً.
يُذكر أنّ عدد "دور الحياة" التي قامت "جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان" بإنجازها قد بلغت 5، منها 4 جاهزة للاستعمال (أكادير والدار البيضاء للكبار، والدار البيضاء للأطفال، وفاس)، فيما سيفتتح الدار الخامس خلال العام الجاري في مراكش، كما يوجد دارين للحياة في طور البناء في كلّ من مكناس وطنجة.
ويبلغ معدل المرضى المصابين بالسرطان الذين سيتم إيواؤهم سنويّاً حوالى ألف طفل مصطحبين من أقاربهم.