في إنجاز رياضي، تمكَّنت الدكتورة مريم فردوس من تسجيل اسمها كأول امرأة سعودية تغوص في أعماق المحيط القطبي الشمالي، وثالث امرأة تتمكَّن من ذلك بعد سيدتين روسيتين.
وقالت فردوس، في لقاء إعلامي بمدينة جدة: ستكون هناك رحلة جديدة مختلفة تماماً عن الرحلة الأولى، ويتم التحضير لها الآن بشكل شامل، تخطيطاً وإعداداً وتأهيلاً، لتكون المحصلة تنفيذ تجربة ناجحة بكافة المقاييس الدولية.
وأضافت أن الوصول إلى القطبين، الشمالي والجنوبي، يعد إنجازاً بحد ذاته، نظراً للمخاطر التي قد يتعرض لها المُقدِم على مثل هذه الخطوة، ويتضاعف الأمر في جانب الغوص في المياه المتجمدة، الذي يتطلب دراسةً وتدريباً وتأهيلاً في الجوانب الصحية والنفسية والبيئية، وهي المراحل التي يتم التدريب عليها الآن أيضاً لتحقيق النجاح، ورفع العلم السعودي في القطب الجنوبي كذلك، وتسجيل هذا الحدث في موسوعة جينيس العالمية. ونوَّهت إلى سعيها إلى أن تكون الرحلة تحت مظلة الهيئة العامة للرياضة.
واستطردت فردوس قائلة: إنها تفرغت في العامين الماضيين للجانب الطبي، وإكمال الماجستير، فيما تضع نصب عينيها هذه الأيام تحقيق هذا الهدف، الذي سيُسجَّل باسم المرأة السعودية، ويأتي بالتزامن مع "رؤية 2030" التي تدعمها وتحفزها على تحقيق النجاحات في شتى المجالات الإبداعية والمهنية.
وتسعى الدكتورة مريم فردوس إلى القيام برحلة جديدة، وهذه المرة بالغوص في أعماق القطب الجنوبي في إبريل 2018، وذلك بعد رحلتها الأولى إلى القطب الشمالي في 2015، لتسجِّل اسمها في "جينيس" كأول امرأة في العالم تغوص في القطبين المتجمدين.
جدير بالذكر أن مريم حامد فردوس ، طبيبة سعودية تمكنت من الغوص في القطب الشمالي، لتدخل التاريخ بإعتبارها أول امراة عربية تغوص في تحت جليد القطب الشمالي. وتعتبر الدكتورة مريم ، البالغة من العمر 32 عاماً، أول سعودية تغوص في اعماق المحيط القطبي الشمالي، و ثالث امراة تتمكن من ذلك بعد امراتين روسيتين. وهي طبيبة تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجدة في السعودية و حاليا تكمل دراستها العليا في مدينة الرياض وهي من مواليد مدينة مكة المكرمة في السعودية، وتقيم حاليا في مدينة الرياض .
وقالت فردوس، في لقاء إعلامي بمدينة جدة: ستكون هناك رحلة جديدة مختلفة تماماً عن الرحلة الأولى، ويتم التحضير لها الآن بشكل شامل، تخطيطاً وإعداداً وتأهيلاً، لتكون المحصلة تنفيذ تجربة ناجحة بكافة المقاييس الدولية.
وأضافت أن الوصول إلى القطبين، الشمالي والجنوبي، يعد إنجازاً بحد ذاته، نظراً للمخاطر التي قد يتعرض لها المُقدِم على مثل هذه الخطوة، ويتضاعف الأمر في جانب الغوص في المياه المتجمدة، الذي يتطلب دراسةً وتدريباً وتأهيلاً في الجوانب الصحية والنفسية والبيئية، وهي المراحل التي يتم التدريب عليها الآن أيضاً لتحقيق النجاح، ورفع العلم السعودي في القطب الجنوبي كذلك، وتسجيل هذا الحدث في موسوعة جينيس العالمية. ونوَّهت إلى سعيها إلى أن تكون الرحلة تحت مظلة الهيئة العامة للرياضة.
واستطردت فردوس قائلة: إنها تفرغت في العامين الماضيين للجانب الطبي، وإكمال الماجستير، فيما تضع نصب عينيها هذه الأيام تحقيق هذا الهدف، الذي سيُسجَّل باسم المرأة السعودية، ويأتي بالتزامن مع "رؤية 2030" التي تدعمها وتحفزها على تحقيق النجاحات في شتى المجالات الإبداعية والمهنية.
وتسعى الدكتورة مريم فردوس إلى القيام برحلة جديدة، وهذه المرة بالغوص في أعماق القطب الجنوبي في إبريل 2018، وذلك بعد رحلتها الأولى إلى القطب الشمالي في 2015، لتسجِّل اسمها في "جينيس" كأول امرأة في العالم تغوص في القطبين المتجمدين.
جدير بالذكر أن مريم حامد فردوس ، طبيبة سعودية تمكنت من الغوص في القطب الشمالي، لتدخل التاريخ بإعتبارها أول امراة عربية تغوص في تحت جليد القطب الشمالي. وتعتبر الدكتورة مريم ، البالغة من العمر 32 عاماً، أول سعودية تغوص في اعماق المحيط القطبي الشمالي، و ثالث امراة تتمكن من ذلك بعد امراتين روسيتين. وهي طبيبة تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجدة في السعودية و حاليا تكمل دراستها العليا في مدينة الرياض وهي من مواليد مدينة مكة المكرمة في السعودية، وتقيم حاليا في مدينة الرياض .
