أنهت النيابة العامة في محافظة جدة التحقيق مع ثلاثة مواطنين ومقيم سوري، متهمين بالحصول على 140 مليون ريال من رجال أعمال وموظفين وموظفات، بعدما خدعوهم بمساهمات وهمية.
حيث شكل عشرينياً "سعودي الجنسية" عصابة ضمت سعوديين آخرين ومقيماً سورياً للنصب والاحتيال على المواطنين، ثم قام باستئجار فيلا فخمة في شارع شهير في محافظة جدة، وكذلك شقة في أحد الأبراج الكبرى على الكورنيش، حتى يقنع الراغبون في الربح بجديته.
وأضافت المصادر: إن الشاب نشر عبر وسطاء دعاية عن نشاطه الغير نظامي، المتمثل – كما قال لضحاياه- بالمساهمات في البورصة العالمية وتجارة بيع النفط والذهب والمجوهرات، مستغلاً توكيلاً من شركة مصنفة على الإنترنت فقط وتقع في إحدى دول الخليج العربي.
ومن خلال الإغراء بالربح الكبير مع منظومة من الإجراءات الشكلية المقنعة، تمكنت العصابة من جمع 140 مليون ريال، حسبما كشفت التحقيقات، حيث تضم قائمة الضحايا عدداً من رجال الأعمال والموظفين والموظفات، الذين صدقوا وعود التشكيل العصابي عن الأرباح الشهرية الكبيرة، مضيفة: إن استخدام أفراد هذا التشكيل لسيارات فارهة ومقرات فخمة، فضلاً عن حراسات كبيرة، كان من بين أسباب الإيقاع السهل بالضحايا، وذلك وفقاً لـ"عاجل".
كما كان الشاب يقوم بعقد غداء أو عشاء عمل في أفخم فنادق ومطاعم محافظة جدة تكريماً للضحية التي يقع عليها اختياره، حتى تتم عملية توقيع العقود بسرعة.
وجاء سقوط العصابة بعدما تقدم عدد من الضحايا بشكاوى ضد الشاب العشريني، مطالبين برد أموالهم، فصدرت التوجيهات من جهات الاختصاص بإلقاء القبض عليه مع مواطنين وسوري.
حيث شكل عشرينياً "سعودي الجنسية" عصابة ضمت سعوديين آخرين ومقيماً سورياً للنصب والاحتيال على المواطنين، ثم قام باستئجار فيلا فخمة في شارع شهير في محافظة جدة، وكذلك شقة في أحد الأبراج الكبرى على الكورنيش، حتى يقنع الراغبون في الربح بجديته.
وأضافت المصادر: إن الشاب نشر عبر وسطاء دعاية عن نشاطه الغير نظامي، المتمثل – كما قال لضحاياه- بالمساهمات في البورصة العالمية وتجارة بيع النفط والذهب والمجوهرات، مستغلاً توكيلاً من شركة مصنفة على الإنترنت فقط وتقع في إحدى دول الخليج العربي.
ومن خلال الإغراء بالربح الكبير مع منظومة من الإجراءات الشكلية المقنعة، تمكنت العصابة من جمع 140 مليون ريال، حسبما كشفت التحقيقات، حيث تضم قائمة الضحايا عدداً من رجال الأعمال والموظفين والموظفات، الذين صدقوا وعود التشكيل العصابي عن الأرباح الشهرية الكبيرة، مضيفة: إن استخدام أفراد هذا التشكيل لسيارات فارهة ومقرات فخمة، فضلاً عن حراسات كبيرة، كان من بين أسباب الإيقاع السهل بالضحايا، وذلك وفقاً لـ"عاجل".
كما كان الشاب يقوم بعقد غداء أو عشاء عمل في أفخم فنادق ومطاعم محافظة جدة تكريماً للضحية التي يقع عليها اختياره، حتى تتم عملية توقيع العقود بسرعة.
وجاء سقوط العصابة بعدما تقدم عدد من الضحايا بشكاوى ضد الشاب العشريني، مطالبين برد أموالهم، فصدرت التوجيهات من جهات الاختصاص بإلقاء القبض عليه مع مواطنين وسوري.