خضعت 30 امرأة من الأسر المنتجة في مدينة الرياض لبرنامج تدريبي يُعنى بكيفية تأسيس المشاريع، وطرق الابتكار في المشاريع التجارية، بواقع 4 ساعات تدريبية يومياً، وقد تحدثت محاور البرنامج حول فكرة تحديد المشروع، وبنائه إدارياً، بالإضافة إلى كيفية دراسة الجدوى والتخطيط الصحيح لنجاح المشروع وأساليب إدارة عمليات المشروع، والتسويق له، وجهات التمويل، وتمكّنت المتدربات من التعرف على مجموعة من مفاهيم الإبداع.
وأوضحت المشرفة على الدورة حصة العقيلي أن الفئة المستهدفة للبرنامج هي الأسر المنتجة، وقدمته نخبة من المختصات والكفاءات في إدارة الأعمال والمشاريع التجارية، مما كان له الأثر الكبير على المتدربات، وتحسين مستوى أداء الأسر وأفكارها.
وأضافت العقيلي: تم إعطاء بعض المفاهيم حول أداء المنتج، والابتكار في نموذج الربحية وشبكة الأعمال، وفي العملية وتقديم الخدمة، والابتكار في العلامة التجارية، وجذب العميل، وكذلك التعرف على شبكةErrc وتطبيقاتها العملية على مشاريع المتدربات، كما أننا نسعى إلى تكثيف الدورات التدريبية، التي تسهم في إعداد وتأهيل وتنمية مهارات الأسر، بجانب طرق تمويل مشاريعها، وتسويق منتجاتها، لتمكين الأسر من العمل، وتحسين مستواها المعيشي، وصولاً إلى اكتفائها ذاتياً، وتحقيق التنمية المستدامة لها، وتعزيز فرصها التسويقية، وتسهيل حصولها على التمويل، واستثمار طاقاتها لبناء مستقبلها، والإسهام في التنمية الاجتماعية.
وأوضحت المشرفة على الدورة حصة العقيلي أن الفئة المستهدفة للبرنامج هي الأسر المنتجة، وقدمته نخبة من المختصات والكفاءات في إدارة الأعمال والمشاريع التجارية، مما كان له الأثر الكبير على المتدربات، وتحسين مستوى أداء الأسر وأفكارها.
وأضافت العقيلي: تم إعطاء بعض المفاهيم حول أداء المنتج، والابتكار في نموذج الربحية وشبكة الأعمال، وفي العملية وتقديم الخدمة، والابتكار في العلامة التجارية، وجذب العميل، وكذلك التعرف على شبكةErrc وتطبيقاتها العملية على مشاريع المتدربات، كما أننا نسعى إلى تكثيف الدورات التدريبية، التي تسهم في إعداد وتأهيل وتنمية مهارات الأسر، بجانب طرق تمويل مشاريعها، وتسويق منتجاتها، لتمكين الأسر من العمل، وتحسين مستواها المعيشي، وصولاً إلى اكتفائها ذاتياً، وتحقيق التنمية المستدامة لها، وتعزيز فرصها التسويقية، وتسهيل حصولها على التمويل، واستثمار طاقاتها لبناء مستقبلها، والإسهام في التنمية الاجتماعية.