لم تستسلم طفلة سعودية محاربة للسرطان للمرض، بل صبرت وكافحت حتى شفيت منه، ولم تتوقف عند هذا الحد، بل قامت بإصدار كتابين يتكلمان عن تجربتها الصعبة، التي تلقت خلالها العلاج الكيمياوي، وعلاجها منه بعد 3 سنوات.
حيث دشّنت الطفلة السعودية شريفة الحقباني كتابيها "بالأمل الحياة أجمل" و"رغم الألم يبقى الأمل" في معرض الشارقة الدولي للكتاب، وذكرت أن الجانب النفسي له دور كبير في تغلبها على هذا المرض، وذلك نظير الدعم الذي كانت تحظى به من والديها وحكومة خادم الحرمين الشريفين عبر تسهيل كل الخدمات الطبية والمعنوية، والتي أسهمت -ولله الحمد- في وصولها إلى هذه المرحلة التي جعلتها تتغلب -بعد إرادة الله- على هذا المرض، وذلك وفقاً لصحيفة "الوطن".
وأوضح والد الطفلة محمد أن هذه التجربة جعلتنا أكثر ثقة وتفاؤلاً في أن يبقى الأمل وأن تستمر الحياة بالتوكل على الله، منوهاً بأن الدعم اللامحدود الذي تلقاه من القيادة الرشيدة هو أمر غير مستغرب على ولاة الأمر في أن يقفوا ويقدموا العلاج والدعم لكل أبناء هذا الوطن الغالي.
حيث دشّنت الطفلة السعودية شريفة الحقباني كتابيها "بالأمل الحياة أجمل" و"رغم الألم يبقى الأمل" في معرض الشارقة الدولي للكتاب، وذكرت أن الجانب النفسي له دور كبير في تغلبها على هذا المرض، وذلك نظير الدعم الذي كانت تحظى به من والديها وحكومة خادم الحرمين الشريفين عبر تسهيل كل الخدمات الطبية والمعنوية، والتي أسهمت -ولله الحمد- في وصولها إلى هذه المرحلة التي جعلتها تتغلب -بعد إرادة الله- على هذا المرض، وذلك وفقاً لصحيفة "الوطن".
وأوضح والد الطفلة محمد أن هذه التجربة جعلتنا أكثر ثقة وتفاؤلاً في أن يبقى الأمل وأن تستمر الحياة بالتوكل على الله، منوهاً بأن الدعم اللامحدود الذي تلقاه من القيادة الرشيدة هو أمر غير مستغرب على ولاة الأمر في أن يقفوا ويقدموا العلاج والدعم لكل أبناء هذا الوطن الغالي.