يثير الطفل المغناطيس محمد كانلي، اهتمام واستغراب من يشاهده؛ لقدرة جسده على جذب المواد المعدنية، مثل ملاعق وشوك الطعام والنقود المعدنية، والهواتف وغيرها.
ولاحظ كانلي، يدرس في الصف الخامس الابتدائي قبل 3 أعوام، انجذاب الأجسام المعدنية لجسده، ومنذ ذلك أطلق عليه معارفه اسم «الطفل المغناطيس»، من دون وجود تفسير للأمر.
وقال الطفل التركي، الذي يعيش في قضاء أدرميت بولاية باليكسير، غربي البلاد: «إنه لاحظ قبل 3 أعوام بأن جسمه قابل لجذب المعادن، بعد أن قام بتجربتها على جسمه متأثرًا بمسابقة شاهدها على التلفاز».
وأضاف: «إن الأشياء المعدنية تلتصق على صدره، معرباً عن سعادته بامتلاك تلك الموهبة».
بدورها، أعربت الأم ديريا قانلي، عن دهشتها من التصاق المعادن بجسم ابنها، قائلة: «الأجسام المعدنية مثل الملاعق والشوك والنقود، تلتصق بشكل أكبر في القفص الصدري».
وأضافت: «إن الضيوف الذين يأتون إلى منزلهم يطلبون من طفلها أن يقوم بتجربة موهبته».
ولاحظ كانلي، يدرس في الصف الخامس الابتدائي قبل 3 أعوام، انجذاب الأجسام المعدنية لجسده، ومنذ ذلك أطلق عليه معارفه اسم «الطفل المغناطيس»، من دون وجود تفسير للأمر.
وقال الطفل التركي، الذي يعيش في قضاء أدرميت بولاية باليكسير، غربي البلاد: «إنه لاحظ قبل 3 أعوام بأن جسمه قابل لجذب المعادن، بعد أن قام بتجربتها على جسمه متأثرًا بمسابقة شاهدها على التلفاز».
وأضاف: «إن الأشياء المعدنية تلتصق على صدره، معرباً عن سعادته بامتلاك تلك الموهبة».
بدورها، أعربت الأم ديريا قانلي، عن دهشتها من التصاق المعادن بجسم ابنها، قائلة: «الأجسام المعدنية مثل الملاعق والشوك والنقود، تلتصق بشكل أكبر في القفص الصدري».
وأضافت: «إن الضيوف الذين يأتون إلى منزلهم يطلبون من طفلها أن يقوم بتجربة موهبته».