تأمل دار «تيفاني» للمجوهرات أن تثير «علبتها المعدنية» اللامعة، والتي ستباع بسعر ألف دولار، انتباه متسوقي الألفية الجديدة.
فقد أعلنت دار المجوهرات مؤخرًا عن إطلاقها سلسلة للإكسسوارات المنزلية، من بينها كرة صوفية يبلغ سعرها 9 آلاف دولار، وعش للعصافير مقابل 10 آلاف دولار، ومنقلة هندسية مقابل 425 دولارًا، وكلها من الفضة الخاصة.
وأشارت الشركة في بيان لها، إلى إن الهدف من هذه المجموعة يتمثل في الاحتفال بالأغراض الجميلة في كل وقت، وعدم حصرها للمناسبات الخاصة.
ورغم أن القائمين على الشركة قالوا إنهم عثروا على أغراض «ذات فعالية ويمكن استخدامها بشكل يومي»، إلا أن الكثيرين من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي انتقدوا استخدامهم لكلمة «الفعالية» في وصف الأغراض المعروضة؛ إذ قال أحدهم: «ما الذي سأفعله بعش للعصافير لا قيمة له وبسعر 10 آلاف دولار؟
لكن التهكم عبر وسائل التواصل الاجتماعي لم يغب عن القائمين على الشركة؛ وفقًا لما أشار إليه المحلل الاقتصادي في «RBC Capital Market»، برايان تونيك؛ بل يرى أن «إحداث خط الإكسسوارات هذا لضجة، قد يكون جزءًا من خطة الشركة للترويج له»؛ وفقًا لـ«CNN».
ويرى تونيك أن هذا الخط قد يساعد دار المجوهرات من ناحيتين؛ فقد قل عدد الزبائن الزائرين لمحالها التجارية، هذا من جهة، كما أنها لا تجلب اهتمام متسوقي الجيل الجديد، والآن قد يمر الناس مرة أو مرتين في العام لزيارة هذا المحل وشراء هدية ثمينة لمناسبة خاصة.
خط الإكسسوارات المنزلية الجديد يحوي 1280 غرضًا، تبدأ أسعارها من 25 دولارًا، وتصل إلى 10 آلاف دولار، وستعرض هذه الأغراض في أول مطعم تابع لدار المجوهرات، الذي افتتح مؤخرًا.
فقد أعلنت دار المجوهرات مؤخرًا عن إطلاقها سلسلة للإكسسوارات المنزلية، من بينها كرة صوفية يبلغ سعرها 9 آلاف دولار، وعش للعصافير مقابل 10 آلاف دولار، ومنقلة هندسية مقابل 425 دولارًا، وكلها من الفضة الخاصة.
وأشارت الشركة في بيان لها، إلى إن الهدف من هذه المجموعة يتمثل في الاحتفال بالأغراض الجميلة في كل وقت، وعدم حصرها للمناسبات الخاصة.
ورغم أن القائمين على الشركة قالوا إنهم عثروا على أغراض «ذات فعالية ويمكن استخدامها بشكل يومي»، إلا أن الكثيرين من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي انتقدوا استخدامهم لكلمة «الفعالية» في وصف الأغراض المعروضة؛ إذ قال أحدهم: «ما الذي سأفعله بعش للعصافير لا قيمة له وبسعر 10 آلاف دولار؟
لكن التهكم عبر وسائل التواصل الاجتماعي لم يغب عن القائمين على الشركة؛ وفقًا لما أشار إليه المحلل الاقتصادي في «RBC Capital Market»، برايان تونيك؛ بل يرى أن «إحداث خط الإكسسوارات هذا لضجة، قد يكون جزءًا من خطة الشركة للترويج له»؛ وفقًا لـ«CNN».
ويرى تونيك أن هذا الخط قد يساعد دار المجوهرات من ناحيتين؛ فقد قل عدد الزبائن الزائرين لمحالها التجارية، هذا من جهة، كما أنها لا تجلب اهتمام متسوقي الجيل الجديد، والآن قد يمر الناس مرة أو مرتين في العام لزيارة هذا المحل وشراء هدية ثمينة لمناسبة خاصة.
خط الإكسسوارات المنزلية الجديد يحوي 1280 غرضًا، تبدأ أسعارها من 25 دولارًا، وتصل إلى 10 آلاف دولار، وستعرض هذه الأغراض في أول مطعم تابع لدار المجوهرات، الذي افتتح مؤخرًا.