في إطار تحقيق أهداف "الرؤية السعودية 2030" القائمة على تعزيز دور رأس المال البشري القادر على الابتكار، وتحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني عن طريق نشر وتعزيز ثقافة الابتكار في المجتمع، يرعى أمير منطقة الرياض، الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود، فعاليات منتدى أسبار الدولي 2017 في دورته الثانية، الذي سيقام في الفترة من 14 حتى 16 نوفمبر، كما سيتم تدشين معرض "ابتكر" بالمشاركة مع هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وعقد "دورة المنتدى" تحت عنوان: "الإبداع والابتكار في سياق اقتصاد المعرفة، الثورة الصناعة الرابعة"، بمشاركة 66 متحدثاً محلياً ودولياً، يمثلون قيادات حكومية، وشركات رائدة، إضافة إلى جمهور عريض من الشباب.
وأكد رئيس مجلس إدارة منتدى أسبار الدولي 2017 الدكتور فهد العرابي الحارثي، أن المنتدى سيسلِّط الضوء من خلال فعالياته المتعددة على الإبداع والابتكار في الثورة الصناعية الرابعة، وأوضح أن التوجه السائد كان نحو الابتكار المستمر منذ فترة طويلة في قطاعات حيوية عديدة، تخدم الاقتصاد وتدعمه من أجل التغلب على عوائق التنمية المعتادة. وقال: إن المنتدى يأتي استجابةً لضرورة توفير منصة عالمية لتأطير الابتكار وطرح العوائق والحلول، وتهيئة البيئة المناسبة لصانعي القرار والخبراء والعاملين في مجال الابتكار والاقتصاد المعرفي لتبادل الأفكار التي تثمر عن استراتيجيات وحلول وتشريعات تخدم الابتكار. بحسب "الوكالات".
هذا، ويشارك في المنتدى 66 متحدثاً، في 11 جلسة، و6 ورش عمل متخصصة مع أبرز خبراء الابتكار والتقنية، ويصاحب ذلك 6 محاضرات عامة، وعدد من حلقات النقاش والمقابلات، على مدى يومين فضلاً عن يوم الافتتاح، وسيتيح المعرض لرواد الأعمال ذوي الأفكار الابتكارية عرض مشاريعهم على المستثمرين، كما سيتم إطلاق جائزة الابتكار للمرة الأولى، واختيار الفائز بها من المشاركين في المعرض، وسيتم اختيار المشاركات حسب المرحلة التي وصلت إليها لإبراز المراحل، وبناء شبكة من العلاقات بين المخترعين من خلال المستويات التالية: "مستوى يناسب المشاريع التي في طريقها إلى إنشاء شركة صغيرة، ومستوى مشروع أنشئت له شركة وفي طريقها إلى الجولة الأولى لرفع رأس المال، ومستوى شركات نجحت في الدورة الأولى لرفع رأس المال وفي طريقها إلى الدورة الثانية Startup، ومستوى شركات نجحت في الدورة الثانية لرفع رأس المال وفي طريقها إلى الدورة الثالثة".
وأكد رئيس مجلس إدارة منتدى أسبار الدولي 2017 الدكتور فهد العرابي الحارثي، أن المنتدى سيسلِّط الضوء من خلال فعالياته المتعددة على الإبداع والابتكار في الثورة الصناعية الرابعة، وأوضح أن التوجه السائد كان نحو الابتكار المستمر منذ فترة طويلة في قطاعات حيوية عديدة، تخدم الاقتصاد وتدعمه من أجل التغلب على عوائق التنمية المعتادة. وقال: إن المنتدى يأتي استجابةً لضرورة توفير منصة عالمية لتأطير الابتكار وطرح العوائق والحلول، وتهيئة البيئة المناسبة لصانعي القرار والخبراء والعاملين في مجال الابتكار والاقتصاد المعرفي لتبادل الأفكار التي تثمر عن استراتيجيات وحلول وتشريعات تخدم الابتكار. بحسب "الوكالات".
هذا، ويشارك في المنتدى 66 متحدثاً، في 11 جلسة، و6 ورش عمل متخصصة مع أبرز خبراء الابتكار والتقنية، ويصاحب ذلك 6 محاضرات عامة، وعدد من حلقات النقاش والمقابلات، على مدى يومين فضلاً عن يوم الافتتاح، وسيتيح المعرض لرواد الأعمال ذوي الأفكار الابتكارية عرض مشاريعهم على المستثمرين، كما سيتم إطلاق جائزة الابتكار للمرة الأولى، واختيار الفائز بها من المشاركين في المعرض، وسيتم اختيار المشاركات حسب المرحلة التي وصلت إليها لإبراز المراحل، وبناء شبكة من العلاقات بين المخترعين من خلال المستويات التالية: "مستوى يناسب المشاريع التي في طريقها إلى إنشاء شركة صغيرة، ومستوى مشروع أنشئت له شركة وفي طريقها إلى الجولة الأولى لرفع رأس المال، ومستوى شركات نجحت في الدورة الأولى لرفع رأس المال وفي طريقها إلى الدورة الثانية Startup، ومستوى شركات نجحت في الدورة الثانية لرفع رأس المال وفي طريقها إلى الدورة الثالثة".