هواية جديدة، وجدت صدى واسعاً في أوساط الفتيات السعوديات، وهي رياضة الغوص، على أن هذه الهواية تعد صعبة جداً وخطرة، لذا تحتاج إلى دراية كافية لدى ممارسها بكل ما يتعلق بها عبر التدريب والتأهيل.
ومؤخراً خضعت 5 فتيات سعوديات في تبوك إلى أول دورة تدريبية في الغوص والإنقاذ المائي للنساء، واشتمل برنامج الدورة على عدد من المحاضرات النظرية والعلمية، إضافة إلى التدريب العملي بالغوص في المياه المفتوحة على شواطئ البحر الأحمر، ليصبحن بعد اختتامها مؤهلات لممارسة رياضة الغوص في أي مكان في العالم بحسب القوانين الدولية.
وأكدت مدربة الغوص والإسعافات الأولية والثانوية أمل أبو حمود، للصحف المحلية، أن دورة تعليم الغوص والإنقاذ المائي، تأتي بعد رصد إقبال متزايد على تدريب الغوص للفتيات، لاسيما بعد اشتراط المسابح النسائية الخاصة وجود مدربات إشرافٍ ومنقذات، كما أن بعضهن يهوين مجال الغوص والتصوير تحت الماء، ومنهن كذلك متطوعات في برامج حماية البيئة البحرية.
ومؤخراً خضعت 5 فتيات سعوديات في تبوك إلى أول دورة تدريبية في الغوص والإنقاذ المائي للنساء، واشتمل برنامج الدورة على عدد من المحاضرات النظرية والعلمية، إضافة إلى التدريب العملي بالغوص في المياه المفتوحة على شواطئ البحر الأحمر، ليصبحن بعد اختتامها مؤهلات لممارسة رياضة الغوص في أي مكان في العالم بحسب القوانين الدولية.
وأكدت مدربة الغوص والإسعافات الأولية والثانوية أمل أبو حمود، للصحف المحلية، أن دورة تعليم الغوص والإنقاذ المائي، تأتي بعد رصد إقبال متزايد على تدريب الغوص للفتيات، لاسيما بعد اشتراط المسابح النسائية الخاصة وجود مدربات إشرافٍ ومنقذات، كما أن بعضهن يهوين مجال الغوص والتصوير تحت الماء، ومنهن كذلك متطوعات في برامج حماية البيئة البحرية.