يرى بعضهم بأن الأشباح، أو "الأطياف" هي كائنات وهمية غير موجود في الحقيقة، هذا على الرغم من انتشار لقطات ومقاطع مصورة تؤكد وجودهم معنا، من ذلك ما رصده شاب أمريكي مؤخراً، فقد استطاع التقاط صور مرعبة لشبح يقيم معه في غرفته!
وفي التفاصيل، أثارت صور، نشرها آدم إليس، من نيويورك، على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اهتمام المستخدمين ورعبهم في نفس الوقت، حيث تُظهر شبح طفل، يسكن معه في شقته.
ووفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن إليس صاحب الشقة المسكونة، أطلق اسم ديفيد على الشيطان الصغير الذي يظهر له، وكتب معلقاً على الصور التي قام بنشرها: "الشقة مسكونة بشبح طفل ميت. كان يحاول أن يقتلني".
وقال إليس: إن الطفل الشيطاني، ذا الرأس المشطور، بدأ يظهر له في أول الأمر في الأحلام، لكنه بعد ذلك بدأ في الظهور له في الحقيقة. وأضاف أنه يراه في غرفة نومه يحدق في وجهه تماماً، ويجده جالساً فوق مقعد أخضر، في حين أنه لا يملك مقعداً أخضر في غرفة نومه من الأساس.
وكشف الشاب أنه التقط الصور عندما استيقظ من النوم، ووجد ديفيد يترك المقعد الذي يجلس عليه كالعادة، ويزحف نحوه، وقد تملكه الخوف، وشعر بأنه مشلول وغير قادر على الحركة، ولم يصبه الشك في أن "الطفل الشبح" سيقتله، لذا أخذ هاتفه وبدأ يلتقط الصور في الظلام، لتكون دليلاً على الأقل على ما سيحصل له، لكن ديفيد اختفى بعد ذلك.
وفي التفاصيل، أثارت صور، نشرها آدم إليس، من نيويورك، على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اهتمام المستخدمين ورعبهم في نفس الوقت، حيث تُظهر شبح طفل، يسكن معه في شقته.
ووفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن إليس صاحب الشقة المسكونة، أطلق اسم ديفيد على الشيطان الصغير الذي يظهر له، وكتب معلقاً على الصور التي قام بنشرها: "الشقة مسكونة بشبح طفل ميت. كان يحاول أن يقتلني".
وقال إليس: إن الطفل الشيطاني، ذا الرأس المشطور، بدأ يظهر له في أول الأمر في الأحلام، لكنه بعد ذلك بدأ في الظهور له في الحقيقة. وأضاف أنه يراه في غرفة نومه يحدق في وجهه تماماً، ويجده جالساً فوق مقعد أخضر، في حين أنه لا يملك مقعداً أخضر في غرفة نومه من الأساس.
وكشف الشاب أنه التقط الصور عندما استيقظ من النوم، ووجد ديفيد يترك المقعد الذي يجلس عليه كالعادة، ويزحف نحوه، وقد تملكه الخوف، وشعر بأنه مشلول وغير قادر على الحركة، ولم يصبه الشك في أن "الطفل الشبح" سيقتله، لذا أخذ هاتفه وبدأ يلتقط الصور في الظلام، لتكون دليلاً على الأقل على ما سيحصل له، لكن ديفيد اختفى بعد ذلك.