صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيزعلى تمديد برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي لمرحلة ثالثة مدتها خمس سنوات تبدأ من نهاية المرحلة الحالية في نهاية العام المالي 1435-1436.
وكان البرنامج قد انطلق في عام 1426، وتم تمديده لفترة ثانية لمدة 5 سنوات اعتباراً من العام المالي 1431/1432 وتخرج من طلابه (47000) طالب وطالبة حتى هذا العام 2013.
وفي تصريح لوكالة الأنباء السعودية أوضح وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري، أنّ تمديد البرنامج لمرحلة ثالثة سيتيح الفرصة للمزيد من أبناء الوطن لاستثمار هذا البرنامج الحيوي الحضاري، الذي يهدف إلى تزويدهم بشتى أنواع المعارف والعلوم في مختلف التخصصات والتطبيقات العلمية والنظرية، من خلال دراستهم في أبرز الجامعات العالمية، وهو ما يثري التجربة المحلية في التعليم والبحث العلمي ويحسن نوعية المخرجات.
ونوه الدكتور العنقري بمخرجات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي قائلاً: "إنها تُعنى بمتطلبات خطط التنمية وتلبية احتياجات سوق العمل"، مشيراً إلى أنّ وزارة التعليم العالي قد استفادت من المرحلة السابقة والحالية وتراكم الخبرة في إدارة البرنامج، وهو ما انعكس إيجاباً عاماً بعد عام على مسيرة البرنامج، الذي لا يعد فقط واحداً من أكثر البرامج العالمية سمعة في تأهيل القوى البشرية وإنما يمتاز بانخفاض نسبة التعثر التي لا تتجاوز 2% من واقع الدراسات الإحصائية لمسيرة البرنامج خلال السنوات الثماني الماضية. مؤكداً أنّ ذلك دليل على كفاءة المبتعث السعودي واجتهاده وإحساسه بالمسؤولية، وتقديره لهذه الفرصة التي قدمها له وطنه ليعود مؤهلاً بالعلم والتجربة، ويسهم بشكل فاعل في مسيرة التنمية، وليكون منافساً عالمياً في مجالات البحث العلمي، ورافداً مهماً في دعم الجامعات السعودية والقطاعين الحكومي والأهلي.
وكان البرنامج قد انطلق في عام 1426، وتم تمديده لفترة ثانية لمدة 5 سنوات اعتباراً من العام المالي 1431/1432 وتخرج من طلابه (47000) طالب وطالبة حتى هذا العام 2013.
وفي تصريح لوكالة الأنباء السعودية أوضح وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري، أنّ تمديد البرنامج لمرحلة ثالثة سيتيح الفرصة للمزيد من أبناء الوطن لاستثمار هذا البرنامج الحيوي الحضاري، الذي يهدف إلى تزويدهم بشتى أنواع المعارف والعلوم في مختلف التخصصات والتطبيقات العلمية والنظرية، من خلال دراستهم في أبرز الجامعات العالمية، وهو ما يثري التجربة المحلية في التعليم والبحث العلمي ويحسن نوعية المخرجات.
ونوه الدكتور العنقري بمخرجات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي قائلاً: "إنها تُعنى بمتطلبات خطط التنمية وتلبية احتياجات سوق العمل"، مشيراً إلى أنّ وزارة التعليم العالي قد استفادت من المرحلة السابقة والحالية وتراكم الخبرة في إدارة البرنامج، وهو ما انعكس إيجاباً عاماً بعد عام على مسيرة البرنامج، الذي لا يعد فقط واحداً من أكثر البرامج العالمية سمعة في تأهيل القوى البشرية وإنما يمتاز بانخفاض نسبة التعثر التي لا تتجاوز 2% من واقع الدراسات الإحصائية لمسيرة البرنامج خلال السنوات الثماني الماضية. مؤكداً أنّ ذلك دليل على كفاءة المبتعث السعودي واجتهاده وإحساسه بالمسؤولية، وتقديره لهذه الفرصة التي قدمها له وطنه ليعود مؤهلاً بالعلم والتجربة، ويسهم بشكل فاعل في مسيرة التنمية، وليكون منافساً عالمياً في مجالات البحث العلمي، ورافداً مهماً في دعم الجامعات السعودية والقطاعين الحكومي والأهلي.