في ظل التعاون المشترك بين الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وبين القطاعات الخدمية التي من شأنها أن تساعد في تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين، فقد لخص اجتماع عقدته شركة (نازتك) مع نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الدكتور محمد بن ناصر الخزيم، بخصوص مشروع التوسع في (28) قناة ترجمة وبث رقمي، ما يلي:
- تقليص الأجهزة المستخدمة إلى (7) أجهزة إرسال بدلاً من (28) وهوائيتين، بدلاً من (28) لتقليل التكلفة.
- تطوير أجهزة تغطية البث وتحسين جودة الترجمة لإيصالها بصورة احترافية لأكبر عدد ممكن.
- زيادة الكوادر العاملة من مهندسين ومترجمين لتغطية مناطق أوسع في المسجد الحرام.
كما يقدم (مشروع التوسع) برامج متنوعة تخدم الزوار والعمار والحجاج، من أبرزها: محاضرات وفصول حية على مدار الساعة، إشعارات إدارة الحشود، رسائل القيادة الرسمية، تحذيرات الصحة والسلامة، بالإضافة إلى ترجمة خطب الجمعة وترجمة القرآن والأدعية النبوية، وحصرياً موسم رمضان والحج.
هذا وقد تفاءل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بما تعد به مجموعة (نازتك) آملاً أن يُحقق هذا المشروع ما تسعى إليه رؤية المملكة العربية السعودية (2030) ليخدم أكثر من ثلاثين مليون معتمر وحاج وزائر في المستقبل، وحرّص معاليه على السعي الدائب من أجل تطوير (مشروع الترجمة) وتعظيمه ليستفيد منه العالم الإسلامي قاطبة.
- تقليص الأجهزة المستخدمة إلى (7) أجهزة إرسال بدلاً من (28) وهوائيتين، بدلاً من (28) لتقليل التكلفة.
- تطوير أجهزة تغطية البث وتحسين جودة الترجمة لإيصالها بصورة احترافية لأكبر عدد ممكن.
- زيادة الكوادر العاملة من مهندسين ومترجمين لتغطية مناطق أوسع في المسجد الحرام.
كما يقدم (مشروع التوسع) برامج متنوعة تخدم الزوار والعمار والحجاج، من أبرزها: محاضرات وفصول حية على مدار الساعة، إشعارات إدارة الحشود، رسائل القيادة الرسمية، تحذيرات الصحة والسلامة، بالإضافة إلى ترجمة خطب الجمعة وترجمة القرآن والأدعية النبوية، وحصرياً موسم رمضان والحج.
هذا وقد تفاءل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بما تعد به مجموعة (نازتك) آملاً أن يُحقق هذا المشروع ما تسعى إليه رؤية المملكة العربية السعودية (2030) ليخدم أكثر من ثلاثين مليون معتمر وحاج وزائر في المستقبل، وحرّص معاليه على السعي الدائب من أجل تطوير (مشروع الترجمة) وتعظيمه ليستفيد منه العالم الإسلامي قاطبة.