تحت شعار "مواجهة تحدي التغيير"، شهد "منتدى مسك العالمي"، الذي تنظمه مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية، تظاهرة شبابية تعد الأضخم على مستوى الشرق الأوسط، جمعت تحت سقف واحد قادة ومبدعين ومفكرين من جيل الشباب ونخبةً من قيادات الأعمال والتــقنــية والابتــكار والعلوم حول العالم، يتقدمهم بيل غيتس رئيس مؤسسة "بيل وميليندا غيتس الخيرية"، ويوناس كييلبيرغ المؤسس المشارك لخدمة "سكايب"، وآلن بلو المؤسس المشارك لموقع "لينكدإن"، إضافة إلى قادة كبرى شركات التقنية، مثل: "جوجل"، و"مايكروسوفت"، و"أمازون"، و"آي بي إم"، و"جي إي"، و"إنتل".
وحظي الشباب السعوديون وما يملكونه من أفكار وطاقات إبداعية بإعجاب متحدثي المنتدى من قيادات العالم، ومتحدثين محليين من كافة المجالات، ورصد "سيِّدتي نت" جانباً منها في ما يلي:
قالت دايان غرين "نائبة رئيس google": أبرز ما رأيته من السعودية وشبابها في زيارتي الأولى لها هو الحماس المتقد للتغيير وصناعة الفرق في المستقبل.
ومن جانبه، اعتبر ان إيف لو دريان "وزير أوروبا والشؤون الخارجية" أن الورقة الرابحة للسعودية اليوم هي شبابها، مضيفاً: هم ملتحقون بأكبر الجامعات وأفضل الشركات العالمية، وقادرون على نقل ثقافتهم والاندماج مع العالم، ومنحنا "مسك الخيرية" فرصة لتطوير اللقاء والحوار بين الشباب السعوديين والفرنسيين في الأعمال والفنون والرياضة.
ويقول الدكتور فين كيدلاند ين كيدلاندأستاذ جيفري هينلي للاقتصادجامعة كاليفورنيا، سانتا باربرا, الولايات المتحدة الأمريكية : الشباب هم من سيصنع مستقبل الاقتصادات حول العالم، وكلما كانت مهاراتهم أعلى كلما استطاعوا المساهمة بشكل أكبر في تحقيق النتائج المرجوة"
وعلى السبيل المحلي، قال عبدالله السواحة "وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية": اليوم لدينا فرصة ذهبية كبيرة لابد من اغتنامها، ففي مفهوم التحول الوطني، التنافسية لا تعني الاعتماد على حجم الأصول والخبرات، بل تعتمد على الشباب وما يتحلون به من الريادة والمعرفة والابتكار، ويمكن أن ندّعي أن الأجيال القادمة لن تغفر لنا إن لم نستغل هذه الفرصة بشكل جيد ونخدم بها هذا البلد المعطاء.مضيفاً شبابنا هم من سيصنع المستحيل وهم من سيواجه تحدي التغيير ، شبابنا هم من سيرقى بنا إلى آفاق جديدة ، ويمضى قدماً ببلدنا ومستقبلنا .
وقال ماجد القصبي "وزير التجارة والاستثمار": اليوم نحتفي ونهنئ الـ11 الأوائل رواد الأعمال الحرة في بلادنا، حيث تمتعوا بروح الابتكار والإبداع، الأمر الذي مكنهم من استثمار فرصهم في السعودية، وسيتمكنون من الحصول على تأشيرة رواد أعمال حرة من خلال منصة المنتدى، فالسعودية ترحب برواد الأعمال الشباب من أنحاء العالم كافة، الذين يمكنهم أن يضيفوا قيمة لهؤلاء في السعودية ومشاركتهم في هذا المنتدى.
فيما اعتبر الدكتور أنس الفارس "انائب الرئيس التنفيذي لمعاهد البحوث" في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية" أن الطاقة البشرية هي رأس المال الحقيقي قائلاً: إيماننا بأن الطاقة البشرية هي رأس المال الحقيقي يدفعنا للاستثمار في الشباب السعوديين من خلال ابتعاثهم لأعرق جامعات العالم.
وعن مستقبل الشباب السعوديين في مجال الرسوم المتحركة يقول عصام بخاري الأكاديمي والمتخصص في اليابان وإدارة التقنية والابتكار: أثق تماماً بأننا سنرى من حضورنا الشباب من سيتفوق على عباقرة عالم الرسوم المتحركة، ويكون له دورٌ في صناعة محتواه وابتكار أبطال من قلب ثقافتنا السعودية .
وفي مجال الاختراعات، أكد المخترع السعودي مشعل الهرساني إبداعات الشباب السعوديين بقوله: شبابنا قادرون على الإبداع والابتكار، ومنتدى مسك العالمي هو محطتنا لجذب الأنظار العالمية نحو إبداع الشباب السعوديين.
وتمخض منتدى "مسك العالمي" عن إطلاق مبادرة "تحديات مسك الكبرى"، بالتعاون مع مؤسسة "بيل ومليندا غيتس"، وتهدف المبادرة المدعومة بمنح تبلغ قيمتها الإجمالية 10 ملايين دولار أمريكي إلى تمكين الشباب من ابتكار حلول إبداعية لمعالجة أهم التحديات العالمية في مسارَي التعليم والمواطنة العالمية.
وسيحصل 100 مشترك من المتنافسين على مبلغ 100 ألف دولار أمريكي كتمويل أولي لدعم أفكارهم، كما ستتاح الفرصة أمام المشاريع الأكثر تأثيراً بعد ذلك لتقديم طلب للحصول على تمويل إضافي.
وحظي الشباب السعوديون وما يملكونه من أفكار وطاقات إبداعية بإعجاب متحدثي المنتدى من قيادات العالم، ومتحدثين محليين من كافة المجالات، ورصد "سيِّدتي نت" جانباً منها في ما يلي:
قالت دايان غرين "نائبة رئيس google": أبرز ما رأيته من السعودية وشبابها في زيارتي الأولى لها هو الحماس المتقد للتغيير وصناعة الفرق في المستقبل.
ومن جانبه، اعتبر ان إيف لو دريان "وزير أوروبا والشؤون الخارجية" أن الورقة الرابحة للسعودية اليوم هي شبابها، مضيفاً: هم ملتحقون بأكبر الجامعات وأفضل الشركات العالمية، وقادرون على نقل ثقافتهم والاندماج مع العالم، ومنحنا "مسك الخيرية" فرصة لتطوير اللقاء والحوار بين الشباب السعوديين والفرنسيين في الأعمال والفنون والرياضة.
ويقول الدكتور فين كيدلاند ين كيدلاندأستاذ جيفري هينلي للاقتصادجامعة كاليفورنيا، سانتا باربرا, الولايات المتحدة الأمريكية : الشباب هم من سيصنع مستقبل الاقتصادات حول العالم، وكلما كانت مهاراتهم أعلى كلما استطاعوا المساهمة بشكل أكبر في تحقيق النتائج المرجوة"
وعلى السبيل المحلي، قال عبدالله السواحة "وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية": اليوم لدينا فرصة ذهبية كبيرة لابد من اغتنامها، ففي مفهوم التحول الوطني، التنافسية لا تعني الاعتماد على حجم الأصول والخبرات، بل تعتمد على الشباب وما يتحلون به من الريادة والمعرفة والابتكار، ويمكن أن ندّعي أن الأجيال القادمة لن تغفر لنا إن لم نستغل هذه الفرصة بشكل جيد ونخدم بها هذا البلد المعطاء.مضيفاً شبابنا هم من سيصنع المستحيل وهم من سيواجه تحدي التغيير ، شبابنا هم من سيرقى بنا إلى آفاق جديدة ، ويمضى قدماً ببلدنا ومستقبلنا .
وقال ماجد القصبي "وزير التجارة والاستثمار": اليوم نحتفي ونهنئ الـ11 الأوائل رواد الأعمال الحرة في بلادنا، حيث تمتعوا بروح الابتكار والإبداع، الأمر الذي مكنهم من استثمار فرصهم في السعودية، وسيتمكنون من الحصول على تأشيرة رواد أعمال حرة من خلال منصة المنتدى، فالسعودية ترحب برواد الأعمال الشباب من أنحاء العالم كافة، الذين يمكنهم أن يضيفوا قيمة لهؤلاء في السعودية ومشاركتهم في هذا المنتدى.
فيما اعتبر الدكتور أنس الفارس "انائب الرئيس التنفيذي لمعاهد البحوث" في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية" أن الطاقة البشرية هي رأس المال الحقيقي قائلاً: إيماننا بأن الطاقة البشرية هي رأس المال الحقيقي يدفعنا للاستثمار في الشباب السعوديين من خلال ابتعاثهم لأعرق جامعات العالم.
وعن مستقبل الشباب السعوديين في مجال الرسوم المتحركة يقول عصام بخاري الأكاديمي والمتخصص في اليابان وإدارة التقنية والابتكار: أثق تماماً بأننا سنرى من حضورنا الشباب من سيتفوق على عباقرة عالم الرسوم المتحركة، ويكون له دورٌ في صناعة محتواه وابتكار أبطال من قلب ثقافتنا السعودية .
وفي مجال الاختراعات، أكد المخترع السعودي مشعل الهرساني إبداعات الشباب السعوديين بقوله: شبابنا قادرون على الإبداع والابتكار، ومنتدى مسك العالمي هو محطتنا لجذب الأنظار العالمية نحو إبداع الشباب السعوديين.
وتمخض منتدى "مسك العالمي" عن إطلاق مبادرة "تحديات مسك الكبرى"، بالتعاون مع مؤسسة "بيل ومليندا غيتس"، وتهدف المبادرة المدعومة بمنح تبلغ قيمتها الإجمالية 10 ملايين دولار أمريكي إلى تمكين الشباب من ابتكار حلول إبداعية لمعالجة أهم التحديات العالمية في مسارَي التعليم والمواطنة العالمية.
وسيحصل 100 مشترك من المتنافسين على مبلغ 100 ألف دولار أمريكي كتمويل أولي لدعم أفكارهم، كما ستتاح الفرصة أمام المشاريع الأكثر تأثيراً بعد ذلك لتقديم طلب للحصول على تمويل إضافي.