أكدت العديد من الدراسات على أن القرفة تتمتع بفوائد عديدة لا تعد ولا تحصى، إذ أنها تعود بالكثير من النفع على صحة الإنسان الجسدية والنفسية والجمالية، وكان الأطباء الصينيون والهنود القدامى، يستعينون بالقرفة واتخذوها دواء لعدد من الأمراض، ويؤكد خبراء الصحة في يومنا هذا، أن لها فوائد كثيرة.
وتحتوي القرفة على أعلى عدد من المكونات المضادة للأكسدة مقارنة بكافة البهارات والنباتات الأخرى، وهو ما يجعلها تساعد على تأخير الشيخوخة، والوقاية من أمراض القلب والدماغ، بحسب «بولد سكاي»، المعني بالصحة.
وتضم القرفة مكونات مضادة للالتهاب، ويكفي أخذ نصف ملعقة منها مع ملعقتين من العسل لتقليل الانتفاخ وألم العضلات والحساسية، كما أنها تساعد على تخفيف الآلام المرتبطة بالدورة الشهرية لدى النساء.
فضلاً عن ذلك، فإن القرفة تقلل من تعرض الإنسان للإصابة بأمراض القلب ومرض السكري، وأظهرت بحوث طبية أن القرفة تضم مكونات تؤثر على إنزيم يمتص «الغليكوز» في جسم الإنسان.
كما أن القرفة تقي من الخرف وأمراض الدماغ، وذلك من خلال عرقلتها لتراكم الجذور الحرة وهي جزيئات نشيطة، بها إلكترونات غير زوجية تفاقم خطر الأمراض لدى الإنسان.
وتحتوي القرفة على أعلى عدد من المكونات المضادة للأكسدة مقارنة بكافة البهارات والنباتات الأخرى، وهو ما يجعلها تساعد على تأخير الشيخوخة، والوقاية من أمراض القلب والدماغ، بحسب «بولد سكاي»، المعني بالصحة.
وتضم القرفة مكونات مضادة للالتهاب، ويكفي أخذ نصف ملعقة منها مع ملعقتين من العسل لتقليل الانتفاخ وألم العضلات والحساسية، كما أنها تساعد على تخفيف الآلام المرتبطة بالدورة الشهرية لدى النساء.
فضلاً عن ذلك، فإن القرفة تقلل من تعرض الإنسان للإصابة بأمراض القلب ومرض السكري، وأظهرت بحوث طبية أن القرفة تضم مكونات تؤثر على إنزيم يمتص «الغليكوز» في جسم الإنسان.
كما أن القرفة تقي من الخرف وأمراض الدماغ، وذلك من خلال عرقلتها لتراكم الجذور الحرة وهي جزيئات نشيطة، بها إلكترونات غير زوجية تفاقم خطر الأمراض لدى الإنسان.