يشهد معرض "طرق التجارة في الجزيرة العربية- روائع آثار السعودية عبر العصور"، المقام حالياً في المتحف الوطني في الرياض ضمن المعارض المصاحبة لملتقى آثار السعودية، إقبالاً كبيراً من سكان مدينة الرياض وزوارها ومسؤولي الدولة وكبار ضيوفها.
وقد حظي المعرض بشهرة عالمية واسعة بعدما استضافه 11 متحفاً عالمياً شهيراً في مدن أوربية وأمريكية وآسيوية، ونشرت عنه الكثير من التقارير في عدد من أبرز الصحف العالمية، كما تم حجزه في عدد من المتاحف العالمية للعامين القادمين، ويحوي 466 قطعة أثرية نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للسعودية وإرثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة.
وتغطي القطع المعروضة الفترة التي تمتد من العصر الحجري القديم "مليون سنة قبل الميلاد" منذ عصور ما قبل التاريخ إلى العصور السابقة للإسلام، ثم حضارات الممالك العربية المبكّرة والوسيطة والمتأخرة، مروراً بالفترة الإسلامية والفترة الإسلامية الوسيطة، حتى نشأة الدولة السعودية بأطوارها الثلاثة منذ عام 1744م إلى عهد الملك عبدالعزيز "يرحمه الله" مؤسس الدولة السعودية الحديثة.
وتعد الرياض المحطة الثانية للمعرض محلياً، حيث سبق أن تفضل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "حفظه الله" بافتتاح المعرض في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي في الظهران التابع لشركة أرامكو يوم الخميس 2 ربيع الأول 1438هـ الموافق1 ديسمبر 2016م، وأذن "يحفظه الله" لانطلاقة المعرض إلى محطاته الجديدة في دول شرق آسيا بدءاً من العاصمة الصينية بكين، بعد النجاح اللافت الذي حققه في محطاته التسع في أوروبا والولايات المتحدة.
وتفتح المعارض المصاحبة لملتقى الآثار السعودي "الأول" أبوابها للزوار على مدى 50 يوماً حتى الاثنين 30 ربيع الأول 1439هـ الموافق 18 ديسمبر 2017، اعتباراً من يوم افتتاح ملتقى آثار السعودية "الأول"، الذي انطلق الثلاثاء الماضي، برعاية كريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "حفظه الله"، واستمر لثلاثة أيام.
ومن بين المعارض: معرض الآثار الوطنية المستعادة من الداخل والخارج، ومعرض المكتشفات الأثرية الحديثة في السعودية، ومعرض عناية واهتمام ملوك السعودية بالآثار والتراث الوطني بالمشاركة مع دارة الملك عبدالعزيز، ومعرض مصور عن مشروع ترميم محطة سكة حديد الحجاز في المدينة المنورة بالمشاركة مع مؤسسة التراث الخيرية، ومعرض هيئة المساحة الجيولوجية، ومعرض الطوابع التذكارية، ومعرض الصور التاريخية، ومعرض رواد العمل الأثري، ومعرض الكتب المتخصصة في مجال الآثار، ومعرض الحرف والصناعات اليدوية، ومعرض الفنون التشكيلية.
وقد حظي المعرض بشهرة عالمية واسعة بعدما استضافه 11 متحفاً عالمياً شهيراً في مدن أوربية وأمريكية وآسيوية، ونشرت عنه الكثير من التقارير في عدد من أبرز الصحف العالمية، كما تم حجزه في عدد من المتاحف العالمية للعامين القادمين، ويحوي 466 قطعة أثرية نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للسعودية وإرثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة.
وتغطي القطع المعروضة الفترة التي تمتد من العصر الحجري القديم "مليون سنة قبل الميلاد" منذ عصور ما قبل التاريخ إلى العصور السابقة للإسلام، ثم حضارات الممالك العربية المبكّرة والوسيطة والمتأخرة، مروراً بالفترة الإسلامية والفترة الإسلامية الوسيطة، حتى نشأة الدولة السعودية بأطوارها الثلاثة منذ عام 1744م إلى عهد الملك عبدالعزيز "يرحمه الله" مؤسس الدولة السعودية الحديثة.
وتعد الرياض المحطة الثانية للمعرض محلياً، حيث سبق أن تفضل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "حفظه الله" بافتتاح المعرض في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي في الظهران التابع لشركة أرامكو يوم الخميس 2 ربيع الأول 1438هـ الموافق1 ديسمبر 2016م، وأذن "يحفظه الله" لانطلاقة المعرض إلى محطاته الجديدة في دول شرق آسيا بدءاً من العاصمة الصينية بكين، بعد النجاح اللافت الذي حققه في محطاته التسع في أوروبا والولايات المتحدة.
وتفتح المعارض المصاحبة لملتقى الآثار السعودي "الأول" أبوابها للزوار على مدى 50 يوماً حتى الاثنين 30 ربيع الأول 1439هـ الموافق 18 ديسمبر 2017، اعتباراً من يوم افتتاح ملتقى آثار السعودية "الأول"، الذي انطلق الثلاثاء الماضي، برعاية كريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "حفظه الله"، واستمر لثلاثة أيام.
ومن بين المعارض: معرض الآثار الوطنية المستعادة من الداخل والخارج، ومعرض المكتشفات الأثرية الحديثة في السعودية، ومعرض عناية واهتمام ملوك السعودية بالآثار والتراث الوطني بالمشاركة مع دارة الملك عبدالعزيز، ومعرض مصور عن مشروع ترميم محطة سكة حديد الحجاز في المدينة المنورة بالمشاركة مع مؤسسة التراث الخيرية، ومعرض هيئة المساحة الجيولوجية، ومعرض الطوابع التذكارية، ومعرض الصور التاريخية، ومعرض رواد العمل الأثري، ومعرض الكتب المتخصصة في مجال الآثار، ومعرض الحرف والصناعات اليدوية، ومعرض الفنون التشكيلية.