بعكس مصممات الأزياء، اللواتي يطمحن إلى أن يصلن إلى العالمية في مجال الموضة والأزياء النسائية، توجَّهت مصممة أزياء سعودية إلى الابتكار في شيء مختلف، ألا وهو تصميم "أزياء الإبل".
وجمعت المصممة بذلك بين عشقها لـ "مزاين الإبل"، وهوايتها وحبها للتصميم وعملها في مهنة الخياطة، لتكون بذلك أول مصممة سعودية، تعمل في خياطة "أجلة" الإبل، والقلائد، و"الجنايب"، و"الشمايل"، والأجراس، و"الفقاير".
وعن ذلك، قالت السيدة أم حنان، بحسب الصحف المحلية: إنها تتعامل في التصميم والخياطة الخاصة بالإبل كما لو كانت تصمِّم وتخيط فستاناً جميلاً. وبيَّنت أن الأقمشة الخاصة بتغطية الإبل في موسم الشتاء هي الأكثر طلباً.
يشار إلى أن مهرجان الملك عبدالعزيز الخاص بالإبل، الذي سيقام في الفترة بين 14 ربيع الآخر وحتى 15 جمادى الأولى 1439هـ، "يعد محركاً فاعلاً ومؤثراً في حفظ التراث السعودي، والوعي بأهميته وقيمته الوطنية والاستفادة منه"، ويسعى إلى أن يكون المهرجان العالمي الأول والرائد للإبل، وأن يعزز الجوانب الحضارية والوطنية، وأن تكون له عوائد ثقافية واقتصادية للمجتمع عبر تنظيم مهرجان ثقافي واقتصادي ورياضي متنوع، يعزز المشاركة، ويؤصِّل الموروث، وينشر الوطنية، ويعكس العمق الحضاري للسعودية.
وجمعت المصممة بذلك بين عشقها لـ "مزاين الإبل"، وهوايتها وحبها للتصميم وعملها في مهنة الخياطة، لتكون بذلك أول مصممة سعودية، تعمل في خياطة "أجلة" الإبل، والقلائد، و"الجنايب"، و"الشمايل"، والأجراس، و"الفقاير".
وعن ذلك، قالت السيدة أم حنان، بحسب الصحف المحلية: إنها تتعامل في التصميم والخياطة الخاصة بالإبل كما لو كانت تصمِّم وتخيط فستاناً جميلاً. وبيَّنت أن الأقمشة الخاصة بتغطية الإبل في موسم الشتاء هي الأكثر طلباً.
يشار إلى أن مهرجان الملك عبدالعزيز الخاص بالإبل، الذي سيقام في الفترة بين 14 ربيع الآخر وحتى 15 جمادى الأولى 1439هـ، "يعد محركاً فاعلاً ومؤثراً في حفظ التراث السعودي، والوعي بأهميته وقيمته الوطنية والاستفادة منه"، ويسعى إلى أن يكون المهرجان العالمي الأول والرائد للإبل، وأن يعزز الجوانب الحضارية والوطنية، وأن تكون له عوائد ثقافية واقتصادية للمجتمع عبر تنظيم مهرجان ثقافي واقتصادي ورياضي متنوع، يعزز المشاركة، ويؤصِّل الموروث، وينشر الوطنية، ويعكس العمق الحضاري للسعودية.
