ترعى حرم أمير منطقة الرياض، الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، الخميس المقبل، اللقاء الثاني لعضوات جمعية كيان للأيتام، وذلك في مقر الجمعية بالرياض.
وتهدف "كيان" إلى مساندة الأيتام ذوي الظروف الخاصة "مجهولو الأبوين، أو الأب"، من النواحي الوقائية والنمائية والتأهيلية، وتمكينهم من المساهمة بفاعلية في بناء مجتمع المعرفة والتنمية الوطنية.
وقالت مديرة الجمعية نورة الفايز: إن الهدف من اللقاء، هو تفعيل دور العضوات لدعم أنشطة الجمعية، وإطلاعهن على المنجزات والخطط، بالإضافة إلى تدشين مقر الجمعية. وأشارت إلى أن برنامج اللقاء سيتضمن كلمة راعية اللقاء الأميرة نورة بنت محمد، وكلمة رئيس مجلس إدارة الجمعية سمها الغامدي عن إنجازات الجمعية في هذا العام.
يذكر أن "كيان" تعمل على تقديم البرامج الوقائية، بما يحقق التوعية المجتمعية للحد من تنامي المشكلة، والإسهام في دعم النظرة الإيجابية تجاه الأيتام، وتحويلهم إلى طاقة فاعلة في المجتمع، وتمكينهم من الاعتماد على أنفسهم، وتنمية قدراتهم، ورفع مستوى طموحاتهم بما يحقق التوافق النفسي والتكيف الاجتماعي والتنمية المستدامة لهم، إضافة إلى توفير الإرشاد النفسي والاجتماعي للأيتام، ودعم قضاياهم، وحل مشكلاتهم، ومساعدتهم في الاندماج في المجتمع، وتحقيق ذاتهم، وتحفيز التميز لديهم، ومساندة القائمين على رعايتهم في البيوت الاجتماعية والأسر البديلة، بما يؤهلهم للقيام بدورهم في رعاية الأيتام.
وتهدف "كيان" إلى مساندة الأيتام ذوي الظروف الخاصة "مجهولو الأبوين، أو الأب"، من النواحي الوقائية والنمائية والتأهيلية، وتمكينهم من المساهمة بفاعلية في بناء مجتمع المعرفة والتنمية الوطنية.
وقالت مديرة الجمعية نورة الفايز: إن الهدف من اللقاء، هو تفعيل دور العضوات لدعم أنشطة الجمعية، وإطلاعهن على المنجزات والخطط، بالإضافة إلى تدشين مقر الجمعية. وأشارت إلى أن برنامج اللقاء سيتضمن كلمة راعية اللقاء الأميرة نورة بنت محمد، وكلمة رئيس مجلس إدارة الجمعية سمها الغامدي عن إنجازات الجمعية في هذا العام.
يذكر أن "كيان" تعمل على تقديم البرامج الوقائية، بما يحقق التوعية المجتمعية للحد من تنامي المشكلة، والإسهام في دعم النظرة الإيجابية تجاه الأيتام، وتحويلهم إلى طاقة فاعلة في المجتمع، وتمكينهم من الاعتماد على أنفسهم، وتنمية قدراتهم، ورفع مستوى طموحاتهم بما يحقق التوافق النفسي والتكيف الاجتماعي والتنمية المستدامة لهم، إضافة إلى توفير الإرشاد النفسي والاجتماعي للأيتام، ودعم قضاياهم، وحل مشكلاتهم، ومساعدتهم في الاندماج في المجتمع، وتحقيق ذاتهم، وتحفيز التميز لديهم، ومساندة القائمين على رعايتهم في البيوت الاجتماعية والأسر البديلة، بما يؤهلهم للقيام بدورهم في رعاية الأيتام.