حذر علماء في جامعة كولورادو وجامعة مونتانا من احتمالية زيادة عدد الزلازل خلال العام المقبل 2018، بأضرار تصل إلى مليار نسمة من كوكب الأرض.
وأشار العلماء خلال الاجتماع السنوي للجمعية الجيولوجية الأمريكية إلى أن العالم قد يتعرض لعشرين زلزالا في 2018، والتي قد يندلع أشدها في المناطق الاستوائية.
وفسر العلماء حدوث هذا الكم الهائل من الزلازل خلال العام المقبل، بسبب تباطؤ سرعة دوران الكرة الأرضية، وهو ما سينتج عنه نشاط زلزالي ضخم، بإطلاق كميات هائلة من الطاقة تحت الأرض.
وأوضح العلماء، وفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانية، أن الاختلاف الناجم في سرعة الأرض، سيسبب تحولاً في شكل «اللب الداخلي» لها، بما يشمل هذا معادن مثل الحديد والنيكل، وهذا سينعكس بالتالي على النواة الخارجية السائلة لها، لافتين، إلى أن تباطؤ سرعة الأرض، يحدث بسبب قوى المد والجزر بين الأرض والقمر.
وقال الدكتور روجر بيلهام من جامعة كولورادو، إن العلاقة بين دوران الأرض والزلازل قوية، وتشير إلى أن هناك زيادة في عدد الزلازل الشديدة في العام المقبل، مشيراً، إلى أن الأرض بدأت سرعتها في التباطؤ منذ أربع سنوات.
ومن جانبهم فقد وضع العديد من الجيولوجيين نتائج هؤلاء العلماء في محل شك، ويعتبرون أن ما قدموه هو بحث أولي.
وأشار العلماء خلال الاجتماع السنوي للجمعية الجيولوجية الأمريكية إلى أن العالم قد يتعرض لعشرين زلزالا في 2018، والتي قد يندلع أشدها في المناطق الاستوائية.
وفسر العلماء حدوث هذا الكم الهائل من الزلازل خلال العام المقبل، بسبب تباطؤ سرعة دوران الكرة الأرضية، وهو ما سينتج عنه نشاط زلزالي ضخم، بإطلاق كميات هائلة من الطاقة تحت الأرض.
وأوضح العلماء، وفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانية، أن الاختلاف الناجم في سرعة الأرض، سيسبب تحولاً في شكل «اللب الداخلي» لها، بما يشمل هذا معادن مثل الحديد والنيكل، وهذا سينعكس بالتالي على النواة الخارجية السائلة لها، لافتين، إلى أن تباطؤ سرعة الأرض، يحدث بسبب قوى المد والجزر بين الأرض والقمر.
وقال الدكتور روجر بيلهام من جامعة كولورادو، إن العلاقة بين دوران الأرض والزلازل قوية، وتشير إلى أن هناك زيادة في عدد الزلازل الشديدة في العام المقبل، مشيراً، إلى أن الأرض بدأت سرعتها في التباطؤ منذ أربع سنوات.
ومن جانبهم فقد وضع العديد من الجيولوجيين نتائج هؤلاء العلماء في محل شك، ويعتبرون أن ما قدموه هو بحث أولي.