بعد قرار إلغاء الاختبار الفوري للحصول على رخص القيادة، وإلزام الراغبين في الحصول على الرخص بحضور دورات تدريبية، وتماشياً مع قرار السماح لقيادة المرأة في السعودية في شهر شوال لهذا العام، وقعت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن والإدارة العامة للمرور اليوم الخميس الموافق 5/3/1439هـ اتفاقية إنشاء مدرسة لتعليم قيادة المركبات للإناث، وقد مثلت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن مديرة الجامعة الدكتورة هدى بنت محمد العميل، ومثل الإدارة العامة للمرور العميد محمد بن عبدالله البسامي.
وتهدف الاتفاقية إلى إنشاء مدرسة لتعليم قيادة المركبات ذات مواصفات عالمية، وتقديم خدمة التعليم النظري والتدريب العملي، وتقديم الخدمات التوعوية لجميع المتقدمات لهذه المدرسة، إضافة إلى التنسيق المشترك في تطوير تلك الخدمات بما يساهم في رفع الجودة وتحسين المخرجات متوافقة مع مبدأ الشراكة وتحقيق تطلعات ولاة الأمر في التعاون بين قطاعات الدولة المختلفة لإنفاذ القرارات.
ومن جانبها، صرحت مديرة الجامعة العميل بأن هذه المدرسة هي أول مدرسة من نوعها في السعودية، وأضافت: يأتي ذلك من منطلق مسؤوليتنا تجاه تمكين المرأة، واتفاقاً مع الأمر الملكي الكريم بالسماح للنساء بقيادة السيارات، وقد حرصت الجامعة على إنشاء هذه المدرسة لخدمة نساء الوطن، ولقناعتنا بأهمية معالجة أي معوق قد يواجه المرأة، ومشاركتها في التنمية، وتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني وصولاً إلى الأهداف البعيدة للرؤية الوطنية ٢٠٣٠.
وأضافت بأن الجامعة قد بدأت بإنشاء المدرسة بعد صدور الأمر الملكي مباشرة، حيث ستكون على أفضل مستوى، وستقدم تدريباً وتأهيلاً متميزاً للمستفيدات مع الاهتمام بالجانب التوعوي والثقافة المرورية لنشر ثقافة السلوك المروري والحضاري داخل الأسرة، فالمستفيدات من خدمات المدرسة هن أمهات اليوم والغد.
وتأسيس المدرسة يأتي في سياق مساعي الجامعة الدائمة في تطبيق غاياتها الاستراتيجية المستهدفة خدمة الوطن عموماً، والمرأة على وجه الخصوص.
وتهدف الاتفاقية إلى إنشاء مدرسة لتعليم قيادة المركبات ذات مواصفات عالمية، وتقديم خدمة التعليم النظري والتدريب العملي، وتقديم الخدمات التوعوية لجميع المتقدمات لهذه المدرسة، إضافة إلى التنسيق المشترك في تطوير تلك الخدمات بما يساهم في رفع الجودة وتحسين المخرجات متوافقة مع مبدأ الشراكة وتحقيق تطلعات ولاة الأمر في التعاون بين قطاعات الدولة المختلفة لإنفاذ القرارات.
ومن جانبها، صرحت مديرة الجامعة العميل بأن هذه المدرسة هي أول مدرسة من نوعها في السعودية، وأضافت: يأتي ذلك من منطلق مسؤوليتنا تجاه تمكين المرأة، واتفاقاً مع الأمر الملكي الكريم بالسماح للنساء بقيادة السيارات، وقد حرصت الجامعة على إنشاء هذه المدرسة لخدمة نساء الوطن، ولقناعتنا بأهمية معالجة أي معوق قد يواجه المرأة، ومشاركتها في التنمية، وتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني وصولاً إلى الأهداف البعيدة للرؤية الوطنية ٢٠٣٠.
وأضافت بأن الجامعة قد بدأت بإنشاء المدرسة بعد صدور الأمر الملكي مباشرة، حيث ستكون على أفضل مستوى، وستقدم تدريباً وتأهيلاً متميزاً للمستفيدات مع الاهتمام بالجانب التوعوي والثقافة المرورية لنشر ثقافة السلوك المروري والحضاري داخل الأسرة، فالمستفيدات من خدمات المدرسة هن أمهات اليوم والغد.
وتأسيس المدرسة يأتي في سياق مساعي الجامعة الدائمة في تطبيق غاياتها الاستراتيجية المستهدفة خدمة الوطن عموماً، والمرأة على وجه الخصوص.