الكثير من الأمهات يعتمدن على الرضاعة الصناعية بدلاً من الطبيعية، الأمر الذي قد يصيبهن ببعض المخاطر، ومنها: حساسية الغذاء، حيث أظهرت دراسة أميركية أن النظام الغذائي للأم يمكن أن يحمي الأطفال حديثي الولادة من الإصابة بحساسية الغذاء، وذلك عن طريق الرضاعة الطبيعية.
وأجرى الدراسة باحثون في مستشفى بوسطن للأطفال وكلية هارفارد الطبية في الولايات المتحدة، ونشروا نتائجها أمس في دورية (Experimental Medicine) العلمية، حيث قال الدكتور جيمس بيكر "قائد فريق البحث": تظهر هذه الدراسة أن الأمهات يجب أن لا يترددن في تناول نظام غذائي صحي ومتنوع طوال فترة الحمل وخلال الرضاعة الطبيعية.
وأضاف: تناول مجموعة من الأطعمة المغذية خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية، خاصة الأطعمة المسببة للحساسية، يحمي أطفالهن من حساسية الغذاء.
وهناك 8 أنواع من الغذاء تسبب نحو 90% من حالات حساسية الغذاء، هي: الفول السوداني، والبندق، والبيض، والحليب، والقمح، وفول الصويا، والسمك، والمحار.
وقد يسهل التشخيص السريع لحالات الحساسية علاجها ويقلل تكلفتها، إضافة إلى إنقاذ الأرواح عبر الاكتشاف المبكر لمسببات الحساسية قبل فوات الأوان.
وحساسية الغذاء عبارة عن رد فعل مبالغ فيه من جهاز المناعة على أكل معين، وتظهر هذه الحساسية بشكل سريع، أي بعد تناول الطعام المسبب للحساسية في غضون ثوانٍ، أو بعد ساعتين كحد أقصى.
وأجرى الدراسة باحثون في مستشفى بوسطن للأطفال وكلية هارفارد الطبية في الولايات المتحدة، ونشروا نتائجها أمس في دورية (Experimental Medicine) العلمية، حيث قال الدكتور جيمس بيكر "قائد فريق البحث": تظهر هذه الدراسة أن الأمهات يجب أن لا يترددن في تناول نظام غذائي صحي ومتنوع طوال فترة الحمل وخلال الرضاعة الطبيعية.
وأضاف: تناول مجموعة من الأطعمة المغذية خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية، خاصة الأطعمة المسببة للحساسية، يحمي أطفالهن من حساسية الغذاء.
وهناك 8 أنواع من الغذاء تسبب نحو 90% من حالات حساسية الغذاء، هي: الفول السوداني، والبندق، والبيض، والحليب، والقمح، وفول الصويا، والسمك، والمحار.
وقد يسهل التشخيص السريع لحالات الحساسية علاجها ويقلل تكلفتها، إضافة إلى إنقاذ الأرواح عبر الاكتشاف المبكر لمسببات الحساسية قبل فوات الأوان.
وحساسية الغذاء عبارة عن رد فعل مبالغ فيه من جهاز المناعة على أكل معين، وتظهر هذه الحساسية بشكل سريع، أي بعد تناول الطعام المسبب للحساسية في غضون ثوانٍ، أو بعد ساعتين كحد أقصى.