عثر على مغنية الريف الأميركية ميندي ماكغريدي ميتة في منزلها، في ما يعتقد أنها حالة انتحار. وأفادت وسائل إعلام أميركية ن ماكغريدي (37 سنة) وجدت ميتة بعد تلقيها هي وكلبها طلقة نارية.
وكانت ماكغريدي سبق وحاولت الانتحار مرتين من قبل الأولى في عام 2005 والثانية في 2008، كما أنها دخلت مرات عدة إلى مراكز إعادة تأهيل، هذا بالإضافة إلى دخولها في حالة اكتئاب شديد، بعد أن اكتشفت العام الماضي أن والد ابنها الأصغر المنتج ديفيد ويلسون ميتاً في منزله إثر إطلاقه النار على نفسه.
فأخذت السلطات ولدي ماكغريدي منها في 6 شباط / فبراير، وأدخلت هي إلى مركز طبي لتقييم وضعها العقلي ومدى إفراطها في شرب الكحول لكنها خرجت بعد ذلك بيومين.
وتتعامل السلطات مع الموضوع الآن على أنه حالة انتحار، وقد تم إبلاغ عائلة ماكغريدي بما حصل فيما نقلت جثتها إلى مختبر في أركنساس للتشريح، ويتم التحقيق في كل ما حصل.
وكانت ماكغريدي سبق وحاولت الانتحار مرتين من قبل الأولى في عام 2005 والثانية في 2008، كما أنها دخلت مرات عدة إلى مراكز إعادة تأهيل، هذا بالإضافة إلى دخولها في حالة اكتئاب شديد، بعد أن اكتشفت العام الماضي أن والد ابنها الأصغر المنتج ديفيد ويلسون ميتاً في منزله إثر إطلاقه النار على نفسه.
فأخذت السلطات ولدي ماكغريدي منها في 6 شباط / فبراير، وأدخلت هي إلى مركز طبي لتقييم وضعها العقلي ومدى إفراطها في شرب الكحول لكنها خرجت بعد ذلك بيومين.
وتتعامل السلطات مع الموضوع الآن على أنه حالة انتحار، وقد تم إبلاغ عائلة ماكغريدي بما حصل فيما نقلت جثتها إلى مختبر في أركنساس للتشريح، ويتم التحقيق في كل ما حصل.