تقود بعض ألعاب الفيديو الافتراضية، التي تحتوي على مشاهد عنيفة، وحروب عصابات، المراهقين إلى اعتماد العنف في حياتهم وتغيير سلوكهم بناء على ذلك، ومؤخراً أقدم مراهق، يدعى مارسيل هيس (19 عاماً)، على ذبح طفل (9 أعوام) بطعنه 68 مرة في مدينة هيرن، شمال غرب ألمانيا.
حيث قام الشاب باقتياد الطفل، ابن جارته، إلى شقته، وقتله، ونشر صور جريمته عبر الإنترنت، وهذه الجريمة ليست الأولى له، بل هي مجرد حادث ضمن سلسلة جرائم أخرى ارتكبها. والغريب أن هيس بعد أن ارتكب جريمته، ذهب إلى منزل صديقه كريستوفر دبليو، ولعبا معاً على الكمبيوتر، وتناولا البيتزا مع بعضهما، وعندما شاهد صديقه صورته عبر التلفاز، بأنه مطلوب القبض عليه، قام هيس بقتله هو أيضاً. بحسب صحيفة "ميرور".
وبعد مرور يومين، سلَّم الشاب نفسه إلى الشرطة، وعثرت جانيت والدة الطفل الضحية على جثة ابنها في المنزل وهو غارق في دمه.
حيث قام الشاب باقتياد الطفل، ابن جارته، إلى شقته، وقتله، ونشر صور جريمته عبر الإنترنت، وهذه الجريمة ليست الأولى له، بل هي مجرد حادث ضمن سلسلة جرائم أخرى ارتكبها. والغريب أن هيس بعد أن ارتكب جريمته، ذهب إلى منزل صديقه كريستوفر دبليو، ولعبا معاً على الكمبيوتر، وتناولا البيتزا مع بعضهما، وعندما شاهد صديقه صورته عبر التلفاز، بأنه مطلوب القبض عليه، قام هيس بقتله هو أيضاً. بحسب صحيفة "ميرور".
وبعد مرور يومين، سلَّم الشاب نفسه إلى الشرطة، وعثرت جانيت والدة الطفل الضحية على جثة ابنها في المنزل وهو غارق في دمه.