لم تتوقَّع أمٌّ ما رأته بعد تصويرها عربة طفلها في أحد الأيام، فبعد العودة إلى الصورة لمشاهدتها، وجدت شبحاً بشعر ظاهراً فيها!
وفي التفاصيل، قالت سيدة: إنها رأت شبحاً مخيفاً، شبيهاً ببطلة فيلم الرعب الأمريكي "الحلقة" سمارا، أو ريغان بطل فيلم "طارد الأرواح الشريرة"، واقفاً أمام عربة طفلتها بينما كانت فارغة. وكانت الأم فرانشيسكا ريلي (24 عاماً) عندما التقطت الصورة في تلك اللحظة، تزور صديقتها في منزلها الذي كان في السابق طاحونة قديمة، تحولت إلى مبنى، برفقة ابنتها فوبي، البالغة من العمر 18 شهراً.
وعندما عادت ريلي إلى مشاهدة الصورة بدقة، لاحظت شبحاً نصف شفاف، يقف أمام عربة فوبي، مرتدياً لباساً أبيض اللون، وشعره أسود طويل، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقالت ريلي، القاطنة في دوزبري، غرب يوركشير بإنجلترا: إنها شعرت بالرعب والخوف من كل شيء حولها، ما جعلها تخشى حتى الخروج من غرفة نومها، وتوقعت بأن الشبح سيكون واقفاً إلى جوار الباب. بحسب الوكالات الإخبارية.
وعندما عرضت الصورة على شبكات التواصل الاجتماعي، فسَّر بعض الخبراء ما شاهدته بأنه بمنزلة "حارس ملاك" لطفلتها الصغيرة، لاسيما بعد فقدانها توأماً في 6 نوفمبر الجاري، لكنها شكت في هذا التفسير، لأن ما رأته شبيه بفتاة فيلم الحلقة سمارا، وهي مخيفة جداً أكثر من كونها ملاكاً، أو كونها تشير إلى أي شيء إيجابي.
وفي التفاصيل، قالت سيدة: إنها رأت شبحاً مخيفاً، شبيهاً ببطلة فيلم الرعب الأمريكي "الحلقة" سمارا، أو ريغان بطل فيلم "طارد الأرواح الشريرة"، واقفاً أمام عربة طفلتها بينما كانت فارغة. وكانت الأم فرانشيسكا ريلي (24 عاماً) عندما التقطت الصورة في تلك اللحظة، تزور صديقتها في منزلها الذي كان في السابق طاحونة قديمة، تحولت إلى مبنى، برفقة ابنتها فوبي، البالغة من العمر 18 شهراً.
وعندما عادت ريلي إلى مشاهدة الصورة بدقة، لاحظت شبحاً نصف شفاف، يقف أمام عربة فوبي، مرتدياً لباساً أبيض اللون، وشعره أسود طويل، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقالت ريلي، القاطنة في دوزبري، غرب يوركشير بإنجلترا: إنها شعرت بالرعب والخوف من كل شيء حولها، ما جعلها تخشى حتى الخروج من غرفة نومها، وتوقعت بأن الشبح سيكون واقفاً إلى جوار الباب. بحسب الوكالات الإخبارية.
وعندما عرضت الصورة على شبكات التواصل الاجتماعي، فسَّر بعض الخبراء ما شاهدته بأنه بمنزلة "حارس ملاك" لطفلتها الصغيرة، لاسيما بعد فقدانها توأماً في 6 نوفمبر الجاري، لكنها شكت في هذا التفسير، لأن ما رأته شبيه بفتاة فيلم الحلقة سمارا، وهي مخيفة جداً أكثر من كونها ملاكاً، أو كونها تشير إلى أي شيء إيجابي.