في واقعة مؤلمة ومستهجنة، تخلَّت سيدة هندية عن مشاعر الأمومة والرحمة، وقررت عرض طفلها للبيع مقابل مبلغ زهيد، لتتمكَّن فقط من تسديد ديون زوجها المسجلة عليه في فاتورة مشروباته الروحية بعد تلقيه تهديداً بالقتل!
ففي حادثة صادمة، أُجبرت زوجة هندية، تدعى "جيوثي"، على بيع رضيعها بمبلغ زهيد، وصل إلى 324 دولاراً بعد أن وضعها زوجها في ورطة دفع فاتورة إدمانه على الكحوليات.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إنديا"، أن الزوجة باعت رضيعها إلى ممرضة متقاعدة، لعبت دور الوسيط، من أجل بيعه إلى سيدة لا تنجب.
وقالت: إن رسالة مجهولة المصدر وصلت إلى منظمة حماية الأطفال، تؤكد قيام سيدة ببيع رضيعها، فانكشف أمرها، وتم تبليغ الشرطة التي بدورها فتحت تحقيقاً مع السيدة، لكنها أكدت أنها لم تنجب أطفالاً قبل أن تعترف ببيع رضيعها لتتمكَّن من دفع فاتورة زوجها السكير.
وقالت جيوثي، وهي تبكي بحرقة: إن زوجها كان على وشك قتلها وقتل رضيعها إذا لم توفر له المال لدفع فاتورة الكحوليات، كما كان زوجها نفسه سيتعرض للقتل من قِبل تاجر الكحوليات، فلم يكن أمامها سوى بيع رضيعها لتجاوز تلك الأزمة.
واكتشفت الشرطة أن الممرضة شاركت من قبل في عملية بيع مماثلة، وكانت لطفل يبلغ 7 سنوات.
ففي حادثة صادمة، أُجبرت زوجة هندية، تدعى "جيوثي"، على بيع رضيعها بمبلغ زهيد، وصل إلى 324 دولاراً بعد أن وضعها زوجها في ورطة دفع فاتورة إدمانه على الكحوليات.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إنديا"، أن الزوجة باعت رضيعها إلى ممرضة متقاعدة، لعبت دور الوسيط، من أجل بيعه إلى سيدة لا تنجب.
وقالت: إن رسالة مجهولة المصدر وصلت إلى منظمة حماية الأطفال، تؤكد قيام سيدة ببيع رضيعها، فانكشف أمرها، وتم تبليغ الشرطة التي بدورها فتحت تحقيقاً مع السيدة، لكنها أكدت أنها لم تنجب أطفالاً قبل أن تعترف ببيع رضيعها لتتمكَّن من دفع فاتورة زوجها السكير.
وقالت جيوثي، وهي تبكي بحرقة: إن زوجها كان على وشك قتلها وقتل رضيعها إذا لم توفر له المال لدفع فاتورة الكحوليات، كما كان زوجها نفسه سيتعرض للقتل من قِبل تاجر الكحوليات، فلم يكن أمامها سوى بيع رضيعها لتجاوز تلك الأزمة.
واكتشفت الشرطة أن الممرضة شاركت من قبل في عملية بيع مماثلة، وكانت لطفل يبلغ 7 سنوات.