من جديد يعود خطر "بوكيمون جو" إلى الواجهة بعد أن حصدت اللعبة متابعة إعلامية واسعة بسبب ارتفاع عدد ممارسيها، على أن هذا المستوى من الشعبية كانت له عواقب خطيرة أيضاً، إذ أكدت دراسة أمريكية جديدة أن اللعبة تسبَّبت في عدد كبير من الحوادث خلال الأشهر الخمسة الأولى التي تلت إطلاقها.
وقدَّرت الدراسة، أن اللعبة اليابانية الشهيرة، تسبَّبت في خسائر بالولايات المتحدة في أول 148 يوماً من إطلاقها، بما يصل إلى 7.3 مليار دولار.
وذكرت الدراسة، التي أجريت في جامعة كرانرت بولاية إنديانا، أن اللعبة الشهيرة تسبَّبت في وقوع حوادث كثيرة بين السيارات، تتراوح بين 5.2 مليون و25.5 مليون دولار أمريكي في ولاية إنديانا فقط، إضافةً إلى وقوع حالتَي وفاة، وفقا لـ "سكاي نيوز".
وبعد 148 يوماً على إطلاق "بوكيمون جو" في يوليو 2016، سجلت الولايات المتحدة 286 حادث سير، وأغلب هذه الحوادث وقعت إلى جانب النقاط التي توجد فيها وحوش اللعبة.
يشار إلى أن اللعبة تسمح لمستخدميها بالتقاط وقتال وتدريب كائنات افتراضية، تدعى "بوكيمون"، تظهر على شاشات الأجهزة وكأنها موجودة في العالم الواقعي، وتستخدم اللعبة نظام التموضع العالمي، وكاميرا الأجهزة المتوافقة، وتتوفر مجاناً لكنها تدعم كذلك عمليات شراء داخل التطبيق لعناصر لعبٍ إضافية.
وقدَّرت الدراسة، أن اللعبة اليابانية الشهيرة، تسبَّبت في خسائر بالولايات المتحدة في أول 148 يوماً من إطلاقها، بما يصل إلى 7.3 مليار دولار.
وذكرت الدراسة، التي أجريت في جامعة كرانرت بولاية إنديانا، أن اللعبة الشهيرة تسبَّبت في وقوع حوادث كثيرة بين السيارات، تتراوح بين 5.2 مليون و25.5 مليون دولار أمريكي في ولاية إنديانا فقط، إضافةً إلى وقوع حالتَي وفاة، وفقا لـ "سكاي نيوز".
وبعد 148 يوماً على إطلاق "بوكيمون جو" في يوليو 2016، سجلت الولايات المتحدة 286 حادث سير، وأغلب هذه الحوادث وقعت إلى جانب النقاط التي توجد فيها وحوش اللعبة.
يشار إلى أن اللعبة تسمح لمستخدميها بالتقاط وقتال وتدريب كائنات افتراضية، تدعى "بوكيمون"، تظهر على شاشات الأجهزة وكأنها موجودة في العالم الواقعي، وتستخدم اللعبة نظام التموضع العالمي، وكاميرا الأجهزة المتوافقة، وتتوفر مجاناً لكنها تدعم كذلك عمليات شراء داخل التطبيق لعناصر لعبٍ إضافية.