برعايةٍ من حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد آل سعود، وبدعم من مديرة الجامعة الدكتورة هدى بنت محمد العميل، تعتزم جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن مُمثلةً بعمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر، وبالشراكةِ مع اللجنة النسائية للتنمية المجتمعية التابعة لأمارة منطقة الرياض، إقامة ملتقى "قيادة الشباب للتطوع المؤسسي-جودة وإحسان"، تحت شعار "نحدث فرقاً"، وذلك يوم الثلاثاء الموافق ١٧ ربيع الأول ١٤٣٩هـ في مركز المؤتمرات في المدينة الجامعية.
ويأتي هذا الحدث انطلاقاً من مسؤولية جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في خدمة المجتمع وتحقيق استراتيجيتها في مجال المسؤولية المجتمعية والتطوع، لتكون شريكاً فاعلاً في بناء وتنمية المجتمع، حيث صرحت عميدة خدمة المجتمع والتعليم المستمر الدكتورة آمال بنت محمد الهبدان بأنه انطلاقاً من رؤية الوطن الطموح انبثق هذا الملتقى الشبابي، الذي يهدف إلى تعزيز ثقافة الجودة والتميز في العمل التطوعي المستدام، واستثمار طاقات الشباب في العمل التطوعي المؤسسي، باعتباره عامل تنمية مستدامة للوطن.
وأضافت الهبدان: إن العمادة سوف تعمل في هذا الملتقى على تسجيل السعودية ضمن موسوعة "غينيس" بأكبر تجمع للمتطوعات في العالم تحقيقاً لرؤية السعودية 2030 بالوصول إلى مليون متطوع، بالإضافة إلى التدشين الرسمي لحاضنة نورة العطاء التطوعية، وتخريج الدفعة الثالثة من المتطوعات الحاصلات على رخصة ممارسة العمل التطوعي، وسيصاحب هذا الحدث معرض خاص بمبادرات ومشاريع المتطوعات، ومعرض حرفتي مستقبلي التابع لجمعية حرفة، متقدمة بالشكر والتقدير لشركاء النجاح طوال العام، وهم: مؤسسة الأميرة العنود ممثلة في مركز وارف، وجمعية سند الخيرية، ومؤسسة الملك خالد، ومركز قيادة، وشركة إكسو، وجمعية حرفة.
وأكدت الهبدان على أهمية الحضور والمشاركة في هذا الحدث التطوعي من جميع شرائح المجتمع، حيث أن الدعوة عامة للنساء، وذلك إيماناً من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بدور المرأة وتمكينها في دعم مسيرة التنمية المجتمعية المستدامة.
ويأتي هذا الحدث انطلاقاً من مسؤولية جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في خدمة المجتمع وتحقيق استراتيجيتها في مجال المسؤولية المجتمعية والتطوع، لتكون شريكاً فاعلاً في بناء وتنمية المجتمع، حيث صرحت عميدة خدمة المجتمع والتعليم المستمر الدكتورة آمال بنت محمد الهبدان بأنه انطلاقاً من رؤية الوطن الطموح انبثق هذا الملتقى الشبابي، الذي يهدف إلى تعزيز ثقافة الجودة والتميز في العمل التطوعي المستدام، واستثمار طاقات الشباب في العمل التطوعي المؤسسي، باعتباره عامل تنمية مستدامة للوطن.
وأضافت الهبدان: إن العمادة سوف تعمل في هذا الملتقى على تسجيل السعودية ضمن موسوعة "غينيس" بأكبر تجمع للمتطوعات في العالم تحقيقاً لرؤية السعودية 2030 بالوصول إلى مليون متطوع، بالإضافة إلى التدشين الرسمي لحاضنة نورة العطاء التطوعية، وتخريج الدفعة الثالثة من المتطوعات الحاصلات على رخصة ممارسة العمل التطوعي، وسيصاحب هذا الحدث معرض خاص بمبادرات ومشاريع المتطوعات، ومعرض حرفتي مستقبلي التابع لجمعية حرفة، متقدمة بالشكر والتقدير لشركاء النجاح طوال العام، وهم: مؤسسة الأميرة العنود ممثلة في مركز وارف، وجمعية سند الخيرية، ومؤسسة الملك خالد، ومركز قيادة، وشركة إكسو، وجمعية حرفة.
وأكدت الهبدان على أهمية الحضور والمشاركة في هذا الحدث التطوعي من جميع شرائح المجتمع، حيث أن الدعوة عامة للنساء، وذلك إيماناً من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بدور المرأة وتمكينها في دعم مسيرة التنمية المجتمعية المستدامة.