بعد إعلان العائلة الملكية البريطانية عن موعد زواج الأمير هاري والممثلة الأمريكية ميغان ماركل في ربيع 2018 القادم، دُعي الخطيبان إلى قصر كنسينغتون لالتقاط صور الألبوم الرسمي للخطوبة، وفقاً للتقليد المتبع في العائلة الملكية، وهو ما حدث عند إعلان خطوبة كيت ميدلتون والأمير وليام العام 2010.
وقد أوردت مجلة «هاربرز بازار» بعض الاختلافات بين الحدثين في مقارنة تشتمل على النقاط التالية:
الإعداد
اختار كيت وويليام أن تلتقط صورهما بداخل غرفة كبيرة، في قصر سانت جيمس، بينما اختار هاري وميغان مكاناً مفتوحاً في حدائق قصر كنسينغتون، على الرغم من سوء الأحوال الجوية.
الملابس
اختارت كيت فستاناً حريرياً باللون الأزرق بستايل كلاسيكي من تصميم «إيسا»، فيما اختارت ميغان إطلالة كاجوال وارتدت معطفاً بسيطاً أبيض اللون من تصميم العلامة التجارية الكندية «لين»، ولم يكشف المعطف عن لون الفستان الذي يبدو أنه أخضر.
الخاتم
اختلف خاتم كيت عن خاتم ميغان بشكل واضح، وجميعنا يعلم أن الأمير وليام قدم لخطيبته خاتم والدته الأميرة الراحلة ديانا، وهو خاتم «سوليتير» من الذهب الأبيض المرصع بـ 14 قطعة من الماس المحاط بحجر الياقوت الكبير. أما خاتم ماركل فهو من مجوهرات ديانا أيضًا ولكنه ليس إرثا، بل صممه هاري بنفسه، وتم تصنيعه في مؤسسة كورت للمجوهرات الملكية، وهو مكون من قطعتين من الماس من مجوهرات الأميرة ديانا والباقي من بوتسوانا. وهو البلد الذي يحتل مكانة خاصة في قلوب الخطيبين.
العمر والخبرة
ربما لم تمتلك كيت نفس خبرة ميغان في الوقوف أمام الكاميرات والتقاط هذا الكم الهائل من الصور، فكانت الأخيرة أكثر أريحية أمام الكاميرا بحكم عملها كممثلة، كما يلعب عامل السن أيضًا فرقًا كبيراً، فعمر ميغان 36 عامًا وهي أكبر من هاري 33 عاماً، بينما كان عمر كيت ووليام كان 28 عاماً وقت خطبتهما.
الجو العام
لوحظ أن هاري وميغان كانا أكثر استرخاءً على عكس الأمير وليام وكيت، ربما لأن الأمير هاري يتمتع بحرية أكثر من أخيه وريث العرش الأول، كما أن ظروف ارتباط كيت ووليام كانت أكثر تحفظاً ولم ينطلقا معاً في قصة حب كالأمير هاري وميغان، فضلاً عن نضوجهما وتجربتهما الطويلة مع الصحافة والتصوير معاً.
وقد أوردت مجلة «هاربرز بازار» بعض الاختلافات بين الحدثين في مقارنة تشتمل على النقاط التالية:
الإعداد
اختار كيت وويليام أن تلتقط صورهما بداخل غرفة كبيرة، في قصر سانت جيمس، بينما اختار هاري وميغان مكاناً مفتوحاً في حدائق قصر كنسينغتون، على الرغم من سوء الأحوال الجوية.
الملابس
اختارت كيت فستاناً حريرياً باللون الأزرق بستايل كلاسيكي من تصميم «إيسا»، فيما اختارت ميغان إطلالة كاجوال وارتدت معطفاً بسيطاً أبيض اللون من تصميم العلامة التجارية الكندية «لين»، ولم يكشف المعطف عن لون الفستان الذي يبدو أنه أخضر.
الخاتم
اختلف خاتم كيت عن خاتم ميغان بشكل واضح، وجميعنا يعلم أن الأمير وليام قدم لخطيبته خاتم والدته الأميرة الراحلة ديانا، وهو خاتم «سوليتير» من الذهب الأبيض المرصع بـ 14 قطعة من الماس المحاط بحجر الياقوت الكبير. أما خاتم ماركل فهو من مجوهرات ديانا أيضًا ولكنه ليس إرثا، بل صممه هاري بنفسه، وتم تصنيعه في مؤسسة كورت للمجوهرات الملكية، وهو مكون من قطعتين من الماس من مجوهرات الأميرة ديانا والباقي من بوتسوانا. وهو البلد الذي يحتل مكانة خاصة في قلوب الخطيبين.
العمر والخبرة
ربما لم تمتلك كيت نفس خبرة ميغان في الوقوف أمام الكاميرات والتقاط هذا الكم الهائل من الصور، فكانت الأخيرة أكثر أريحية أمام الكاميرا بحكم عملها كممثلة، كما يلعب عامل السن أيضًا فرقًا كبيراً، فعمر ميغان 36 عامًا وهي أكبر من هاري 33 عاماً، بينما كان عمر كيت ووليام كان 28 عاماً وقت خطبتهما.
الجو العام
لوحظ أن هاري وميغان كانا أكثر استرخاءً على عكس الأمير وليام وكيت، ربما لأن الأمير هاري يتمتع بحرية أكثر من أخيه وريث العرش الأول، كما أن ظروف ارتباط كيت ووليام كانت أكثر تحفظاً ولم ينطلقا معاً في قصة حب كالأمير هاري وميغان، فضلاً عن نضوجهما وتجربتهما الطويلة مع الصحافة والتصوير معاً.