حذَّرت وزارة الصحة السعودية النساء من أضرار "قص العجان"، وهي عبارة عن مجموعة عضلات بين المهبل وفتحة الشرج، وأكدت أن ذلك قد يؤدي إلى حدوث نزف بعد الولادة مع الحاجة إلى نقل الدم.
و"قص العجان" عبارة عن قطع جراحي بواسطة المقص لأنسجة قناة الولادة قبيل خروج رأس الجنين بغرض توسعة الأنسجة لإخراجه في حال تعسر الولادة، ويقوم بإجرائه الطبيب المولِّد، أو القابلة القانونية.
وتشتمل الأضرار أيضاً، بحسب الوزارة، على تعريض الجرح إلى احتمالية الإصابة بالالتهابات الجرثومية، والشعور بالألم أثناء الجلوس بعد الولادة، ما يقلل المساكنة، أي بقاء الأم والطفل معاً للرضاعة الطبيعية.
وأشارت "الصحة" إلى أن "قص العجان"، يؤدي إلى ألم مزمن أثناء الحركة والجماع وفقدان المتعة الجنسية، مع زيادة احتمالية امتداد "قص العجان" إلى الشرج والمستقيم، ما يؤدي إلى الإصابة بسلس البراز، أو حدوث ناسور مهبلي مستقيمي.
وقالت: إن الأضرار تشتمل أيضاً على عدم التئام الجرح بطريقة سليمة، ما قد ينتج عنه ظهور زيادة جلدية، أو عدم تماثل منطقة العجان، أو حدوث ضيق شديد، أو توسع فتحة منطقة المهبل، وكذلك زيادة احتمالية القص والشق في الولادة، لو حصل قصٌّ في الولادة الأولى.
وأكدت الوزارة أنه لا يوجد دليل علمي بأن هناك حاجة إلى "قص العجان" لـ "المرأة البكرية"، بل إنه قد يسبِّب كثيراً من المشكلات، وفي إمكان الحامل أن تلد دون الخضوع إلى قص المنطقة.
ونصحت "الصحة" بأن يقتصر إجراء "قص العجان" على الحالات التالية: "ضرورة تسريع الولادة، نظراً لضعف نبضات قلب الجنين، واحتياج الطبيب إلى استخدام الملقط الولادي، أو الشفاط، وبعض حالات عسر خروج كتف الجنين".
و"قص العجان" عبارة عن قطع جراحي بواسطة المقص لأنسجة قناة الولادة قبيل خروج رأس الجنين بغرض توسعة الأنسجة لإخراجه في حال تعسر الولادة، ويقوم بإجرائه الطبيب المولِّد، أو القابلة القانونية.
وتشتمل الأضرار أيضاً، بحسب الوزارة، على تعريض الجرح إلى احتمالية الإصابة بالالتهابات الجرثومية، والشعور بالألم أثناء الجلوس بعد الولادة، ما يقلل المساكنة، أي بقاء الأم والطفل معاً للرضاعة الطبيعية.
وأشارت "الصحة" إلى أن "قص العجان"، يؤدي إلى ألم مزمن أثناء الحركة والجماع وفقدان المتعة الجنسية، مع زيادة احتمالية امتداد "قص العجان" إلى الشرج والمستقيم، ما يؤدي إلى الإصابة بسلس البراز، أو حدوث ناسور مهبلي مستقيمي.
وقالت: إن الأضرار تشتمل أيضاً على عدم التئام الجرح بطريقة سليمة، ما قد ينتج عنه ظهور زيادة جلدية، أو عدم تماثل منطقة العجان، أو حدوث ضيق شديد، أو توسع فتحة منطقة المهبل، وكذلك زيادة احتمالية القص والشق في الولادة، لو حصل قصٌّ في الولادة الأولى.
وأكدت الوزارة أنه لا يوجد دليل علمي بأن هناك حاجة إلى "قص العجان" لـ "المرأة البكرية"، بل إنه قد يسبِّب كثيراً من المشكلات، وفي إمكان الحامل أن تلد دون الخضوع إلى قص المنطقة.
ونصحت "الصحة" بأن يقتصر إجراء "قص العجان" على الحالات التالية: "ضرورة تسريع الولادة، نظراً لضعف نبضات قلب الجنين، واحتياج الطبيب إلى استخدام الملقط الولادي، أو الشفاط، وبعض حالات عسر خروج كتف الجنين".