تشارك جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في المؤتمر الدولي لتصنيف الجامعات QSلعام 2017، والذي يحمل عنوان "Reimagine Education "، كراعٍ بلاتيني، والذي ينعقد في مدينة فيلادلفيا، ولاية بنلسفانيا، الولايات المتحدة الأمريكية، في الفترة الواقعة بين 4-5 ديسمبر 2017م، وتأتي هذه المشاركة إيماناً من الجامعة بتحقيق رؤية السعودية 2030 للرفع من الجودة النوعية للجامعات في السعودية لتصبح في مصاف الجامعات العالمية.
ويشارك في المؤتمر أكثر من 160 من قادة التعليم العالي، وأكثر من ألف مؤسسة تعليمية في المعرض المصاحب، لتحقيق الهدف من المؤتمر في سبر أحدث الأفكار والحلول في مجالات التعليم والبحث العلمي، وتحقيق الخطط التنموية الدولية، وتبادل الخبرات في مجالات رفع نسب التوظيف من خلال بناء الكوادر البشرية المستقبلية.
وأوضحت وكيلة جامعة الأميرة نورة للتطوير والجودة الدكتورة ابتسام الماضي أن المؤتمر يتضمن عدد من المحاور، منها: النظر في الممارسات الحديثة والمبتكرة في مجالات التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، والأساليب الحديثة والتقنية في مجالات التعليم والتعلم والتقييم، والاستراتيجيات الحديثة في رفع مساهمة خريجي المؤسسات التعليمية في الخطط التنموية، كما تطرق المؤتمر لأحدث الأساليب التقنية والذكاء الصناعي في تقديم الدعم والخدمات المساندة لرفع فاعلية المؤسسات التعليمية لتحقيق أهدافها التعليمية وتأصيل مسؤولياتها المجتمعية.
وتابعت الماضي: إن المؤتمر يناقش قضايا محورية، كاستشراف مستقبل التعليم، وعلاقته بعلوم العقل، ومدى توافق الدرجات العلمية الممنوحة من المؤسسات التعليمية مع متطلبات المستقبل، ودور المرأة في القيادة التعليمية.
ومن الجدير بالذكر أن من أهم أهداف المؤتمر رفع التواصل بين المؤسسات التعليمية والجامعات، وتبادل الخبرات في مجالات وقضايا التعليم والتعلم، ورفع كفاءة المؤسسات التعليمية، ومشاركة المجتمع الدولي بالحلول الإبداعية والابتكارية والتقنية.
ويشارك في المؤتمر أكثر من 160 من قادة التعليم العالي، وأكثر من ألف مؤسسة تعليمية في المعرض المصاحب، لتحقيق الهدف من المؤتمر في سبر أحدث الأفكار والحلول في مجالات التعليم والبحث العلمي، وتحقيق الخطط التنموية الدولية، وتبادل الخبرات في مجالات رفع نسب التوظيف من خلال بناء الكوادر البشرية المستقبلية.
وأوضحت وكيلة جامعة الأميرة نورة للتطوير والجودة الدكتورة ابتسام الماضي أن المؤتمر يتضمن عدد من المحاور، منها: النظر في الممارسات الحديثة والمبتكرة في مجالات التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، والأساليب الحديثة والتقنية في مجالات التعليم والتعلم والتقييم، والاستراتيجيات الحديثة في رفع مساهمة خريجي المؤسسات التعليمية في الخطط التنموية، كما تطرق المؤتمر لأحدث الأساليب التقنية والذكاء الصناعي في تقديم الدعم والخدمات المساندة لرفع فاعلية المؤسسات التعليمية لتحقيق أهدافها التعليمية وتأصيل مسؤولياتها المجتمعية.
وتابعت الماضي: إن المؤتمر يناقش قضايا محورية، كاستشراف مستقبل التعليم، وعلاقته بعلوم العقل، ومدى توافق الدرجات العلمية الممنوحة من المؤسسات التعليمية مع متطلبات المستقبل، ودور المرأة في القيادة التعليمية.
ومن الجدير بالذكر أن من أهم أهداف المؤتمر رفع التواصل بين المؤسسات التعليمية والجامعات، وتبادل الخبرات في مجالات وقضايا التعليم والتعلم، ورفع كفاءة المؤسسات التعليمية، ومشاركة المجتمع الدولي بالحلول الإبداعية والابتكارية والتقنية.