تعتبر الدهون من أحد أهم العناصر الغذائية للجسم، بحيث تزوده بالطاقة، ولها دور أساسي في حماية الأعضاء الجسدية، وفي نقل الفيتامينات A،D،E،K داخل الجسم، بالإضافة إلى أنها جزء من الخلايا، وتدخل في تكوين الهرمونات التي تعتبر عنصرًا ضروريًا في تنظيم وظائف الجسم، لكنّ هناك دهونًا مضرة للصحة ودهونًا مفيدة، والتي تعتبر ضرورية وصحية للجسم.
وفي هذا الصدد، فقد أجرى علماء في جامعة كولومبيا دراسة جديدة، حول كيفية تدمير الدهون الضارة، مثل «زيت النخيل والدهون الحيوانية»، للأغشية الخلوية، ما يؤدي إلى موت الخلايا.
ووفقًا لـ«العرب اليوم»، فقد طوّر العلماء طريقة جديدة لتحديد مسار وتأثير الأحماض الدهنية المشبعة على الجسم بعد امتصاص الخلايا لها.
وقد بدل العلماء الهيدروجين بنظيره الديوتيريوم الثقيل، دون تغيير الخصائص الكيميائية للمركب، الأمر الذي سهل من مراقبة الأحماض.
واتضح لدى العلماء أن الأحماض الدهنية المشبعة تتحد مع غشاء البلازما، وتخلق منطقة صلبة وتخل من مرونته، الأمر الذي يؤدي إلى فقدان البلازما خصائصها الطبيعية وتدميرها.
ووجد العلماء أن الأحماض الدهنية غير المشبعة، الموجودة في السمك والزيوت النباتية والمكسرات، قادرة على التخلص من الأثر السلبي للدهون الضارة.
وفي هذا الصدد، فقد أجرى علماء في جامعة كولومبيا دراسة جديدة، حول كيفية تدمير الدهون الضارة، مثل «زيت النخيل والدهون الحيوانية»، للأغشية الخلوية، ما يؤدي إلى موت الخلايا.
ووفقًا لـ«العرب اليوم»، فقد طوّر العلماء طريقة جديدة لتحديد مسار وتأثير الأحماض الدهنية المشبعة على الجسم بعد امتصاص الخلايا لها.
وقد بدل العلماء الهيدروجين بنظيره الديوتيريوم الثقيل، دون تغيير الخصائص الكيميائية للمركب، الأمر الذي سهل من مراقبة الأحماض.
واتضح لدى العلماء أن الأحماض الدهنية المشبعة تتحد مع غشاء البلازما، وتخلق منطقة صلبة وتخل من مرونته، الأمر الذي يؤدي إلى فقدان البلازما خصائصها الطبيعية وتدميرها.
ووجد العلماء أن الأحماض الدهنية غير المشبعة، الموجودة في السمك والزيوت النباتية والمكسرات، قادرة على التخلص من الأثر السلبي للدهون الضارة.