دائماً يشرف المبتعثون السعوديون وطنهم بأبحاثهم المميزة والإبداعية، وكانت منهم مبتعثة سعودية لدراسة الدكتوراه، والتي أحرزت المركز الأول في العلاج بالخلايا الجذعية لأمراض القلب، من جامعة أكسفورد البريطانية على مستوى العالم، وفقاً لتقويم QS للجامعات في عام 2017.
ويتمحور مجال بحث ريتا العنيزان حول علاج أمراض القلب باستخدام الخلايا الجذعية، وبحسب إفادتها، فإن خيارات العلاج الحالية تخفف الأعراض فقط، ولا تعوض فقدان الأنسجة العضلية نتيجة الإصابة بنوبة قلبية، مؤكدة أن العلاج بزرع الخلايا الجذعية يوفر بديلاً واعداً، إذ أنها قادرة بمشيئة الله على التحول إلى خلايا عضلية قلبية، واستبدال الأنسجة الميتة في القلب.
وأشارت العنيزان إلى أنه رغم ذلك هناك معضلات في طريق العلاج بالخلايا الجذعية، مثل: عدم نجاة غالبية الخلايا المزروعة، مما يحد من منفعتها، وأضافت: في مشروعي البحثي لمرحلة الدكتوراه نعمل على زيادة مقاومة الخلايا الجذعية للموت عند زرعها في المناطق المتضررة من القلب، وبذلك نحصل على تجديد أكبر للأنسجة القلبية، وتحسن أكبر في ضخ القلب للدم، وذلك وفقاً لـ"عكاظ".
واعتبرت أنه في حال نجاح هذه البحوث، فسيكون فتحاً علمياً كبيراً، إذ أنه سيساعد في تفادي تطور النوبة القلبية إلى فشل القلب، وبالتالي الحد من الوفيات الناتجة منه، حيث أن نوبات القلب هي الأكثر انتشاراً في العالم، ومع ذلك فهي لا تحظى بمثل الاهتمام الذي تحظى به أمراض أخرى كالسرطان، باستثناء عمليات زرع القلب.
ويتمحور مجال بحث ريتا العنيزان حول علاج أمراض القلب باستخدام الخلايا الجذعية، وبحسب إفادتها، فإن خيارات العلاج الحالية تخفف الأعراض فقط، ولا تعوض فقدان الأنسجة العضلية نتيجة الإصابة بنوبة قلبية، مؤكدة أن العلاج بزرع الخلايا الجذعية يوفر بديلاً واعداً، إذ أنها قادرة بمشيئة الله على التحول إلى خلايا عضلية قلبية، واستبدال الأنسجة الميتة في القلب.
وأشارت العنيزان إلى أنه رغم ذلك هناك معضلات في طريق العلاج بالخلايا الجذعية، مثل: عدم نجاة غالبية الخلايا المزروعة، مما يحد من منفعتها، وأضافت: في مشروعي البحثي لمرحلة الدكتوراه نعمل على زيادة مقاومة الخلايا الجذعية للموت عند زرعها في المناطق المتضررة من القلب، وبذلك نحصل على تجديد أكبر للأنسجة القلبية، وتحسن أكبر في ضخ القلب للدم، وذلك وفقاً لـ"عكاظ".
واعتبرت أنه في حال نجاح هذه البحوث، فسيكون فتحاً علمياً كبيراً، إذ أنه سيساعد في تفادي تطور النوبة القلبية إلى فشل القلب، وبالتالي الحد من الوفيات الناتجة منه، حيث أن نوبات القلب هي الأكثر انتشاراً في العالم، ومع ذلك فهي لا تحظى بمثل الاهتمام الذي تحظى به أمراض أخرى كالسرطان، باستثناء عمليات زرع القلب.