افتتح معرض الصناعة التقليدية «من يدنا» في الرباط أبوابه أمام الزوار لاكتشاف جديد ما أبدعته أنامل الصانع التقليدي المغربي، والتعرف عن قرب على فن العيش المغربي، إذ تميز حفل افتتاح فعاليات الدورة الخامسة التي تنظم تحت رعاية الملك محمد السادس، بحضور رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، ووزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي، محمد ساجد.
وقالت كاتبة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي، جميلة المصلي، لـ «سيدتي» إن المعرض يضم 90 عارضاً يمثلون مختلف إبداعات الصناعة التقليدية في مختلف أنواعها وتشكل النساء فيها تميزاً خاصاً، وهي مناسبة لتشجيع الصانع المغربي والتعريف بالمنتوج المغربي بمختلف أنواعه، كما يعد إضافة مهمة لعقد الشراكات، ومنصة للتواصل بين المهنيين لتبادل الخبرات والتجارب.
ويتوقع أن تستقطب هذه الدورة التي تعرف مشاركة مهنيين قادمين من كل من الولايات المتحدة، وإيطاليا، والبرتغال، والدنمارك، والسويد، والرأس الأخضر، وكوت ديفوار، والسنغال، ومالي، واليابان، وأستراليا نحو 10 آلاف زائر مهني، من مهندسي الديكور والتصميم الداخلي، ومهندسين معماريين، وكبار الموزعين، ومؤسسات صناعة الأثاث، والمصدرين والمستوردين، والصحافيين المتخصصين في القطاع، ومهنيين في المجال.
وتعرف هذه الدورة تنظيم العديد من الندوات واللقاءات التي تدور حول الصناعة التقليدية بين الأصالة والحداثة، ولقاءات بين رجال الأعمال والمهنيين، بتنظيم من طرف وزارة السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي، بشراكة مع دار الصانع وفدرالية مقاولات الصناعة التقليدية. ويستمر المعرض إلى العاشر من ديسمبر الجاري.
وقالت كاتبة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي، جميلة المصلي، لـ «سيدتي» إن المعرض يضم 90 عارضاً يمثلون مختلف إبداعات الصناعة التقليدية في مختلف أنواعها وتشكل النساء فيها تميزاً خاصاً، وهي مناسبة لتشجيع الصانع المغربي والتعريف بالمنتوج المغربي بمختلف أنواعه، كما يعد إضافة مهمة لعقد الشراكات، ومنصة للتواصل بين المهنيين لتبادل الخبرات والتجارب.
ويتوقع أن تستقطب هذه الدورة التي تعرف مشاركة مهنيين قادمين من كل من الولايات المتحدة، وإيطاليا، والبرتغال، والدنمارك، والسويد، والرأس الأخضر، وكوت ديفوار، والسنغال، ومالي، واليابان، وأستراليا نحو 10 آلاف زائر مهني، من مهندسي الديكور والتصميم الداخلي، ومهندسين معماريين، وكبار الموزعين، ومؤسسات صناعة الأثاث، والمصدرين والمستوردين، والصحافيين المتخصصين في القطاع، ومهنيين في المجال.
وتعرف هذه الدورة تنظيم العديد من الندوات واللقاءات التي تدور حول الصناعة التقليدية بين الأصالة والحداثة، ولقاءات بين رجال الأعمال والمهنيين، بتنظيم من طرف وزارة السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي، بشراكة مع دار الصانع وفدرالية مقاولات الصناعة التقليدية. ويستمر المعرض إلى العاشر من ديسمبر الجاري.