نعت جامعة الملك عبدالعزيز، يوم أمس الأحد، الدكتورة نسرين إسماعيل البنوي، الأستاذ المشارك في كلية الاقتصاد والإدارة، التي انتقلت إلى رحمة الله خلال حفل تكريمها في الكلية بعد أن فقدت الوعي بشكل كامل.
ونفت الجامعة في بيان صحفي، أن يكون تأخر الاستجابة للخدمات الإسعافية بسبب منع المسعفين من الدخول إلى الحرم الجامعي، أو انقطاع التكييف، أو عطل المصاعد، سبباً في وفاة إحدى منسوباتها من الأكاديميات، ولفتت إلى أن "نزيفاً حاداً في المخ" تعرضت له الأكاديمية، أدى إلى فقدانها الوعي بشكل كامل، وأوضحت الجامعة أن الدكتورة نسرين البنوي طلبت التوقف عن الحديث أثناء حفل تكريمها، لتتعرَّض بعد ذلك إلى فقدان الوعي بشكل كامل، وأشارت إلى أن فريقاً طبياً نسائياً في شطر الطالبات قام بالإجراءات الطبية اللازمة، إضافة إلى استدعاء 3 مسعفين، باشروا الحالة، ونقلوها بواسطة نقالة محمولة إلى سيارة الإسعاف بسبب ضيق مساحة المصعد الذي لم يسمح بدخول السرير الطبي إلى داخله. بحسب "الوكالات".
وأكدت الجامعة عدم تعطُّل خدمات التكييف، أو مصاعد المبنى، وأشارت إلى أن روايات تأخر الاستجابة للخدمات الإسعافية، وعدم السماح للمسعفين بالدخول إلى المبنى لا تمت إلى الحقيقة بصلة.
جدير بالذكر، أن بعض المغردين قالوا: إن السبب الرئيس لوفاة الدكتورة، هو تأخر وصول الإسعاف، وتعذُّر إدخال السرير الطبي عبر المصاعد، لذا تم نقلها بالنقالة اليدوية عبر السلالم، ما تسبَّب في وفاتها دماغياً صباح أمس.
ونفت الجامعة في بيان صحفي، أن يكون تأخر الاستجابة للخدمات الإسعافية بسبب منع المسعفين من الدخول إلى الحرم الجامعي، أو انقطاع التكييف، أو عطل المصاعد، سبباً في وفاة إحدى منسوباتها من الأكاديميات، ولفتت إلى أن "نزيفاً حاداً في المخ" تعرضت له الأكاديمية، أدى إلى فقدانها الوعي بشكل كامل، وأوضحت الجامعة أن الدكتورة نسرين البنوي طلبت التوقف عن الحديث أثناء حفل تكريمها، لتتعرَّض بعد ذلك إلى فقدان الوعي بشكل كامل، وأشارت إلى أن فريقاً طبياً نسائياً في شطر الطالبات قام بالإجراءات الطبية اللازمة، إضافة إلى استدعاء 3 مسعفين، باشروا الحالة، ونقلوها بواسطة نقالة محمولة إلى سيارة الإسعاف بسبب ضيق مساحة المصعد الذي لم يسمح بدخول السرير الطبي إلى داخله. بحسب "الوكالات".
وأكدت الجامعة عدم تعطُّل خدمات التكييف، أو مصاعد المبنى، وأشارت إلى أن روايات تأخر الاستجابة للخدمات الإسعافية، وعدم السماح للمسعفين بالدخول إلى المبنى لا تمت إلى الحقيقة بصلة.
جدير بالذكر، أن بعض المغردين قالوا: إن السبب الرئيس لوفاة الدكتورة، هو تأخر وصول الإسعاف، وتعذُّر إدخال السرير الطبي عبر المصاعد، لذا تم نقلها بالنقالة اليدوية عبر السلالم، ما تسبَّب في وفاتها دماغياً صباح أمس.