استقبلت الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، «فومزيلي ملامبو نكوكا»، والوفد المرافق لها، وذلك في مقر المجلس بالرفاع، بحضور عضوات المجلس، وعدد من القيادات النسائية في مملكة البحرين.
ورحبت بالضيفة والوفد المرافق لها، وهنأتهم على افتتاح مكتب برنامج الأمم المتحدة للمرأة في البحرين؛ معربة عن أملها في أن يعزز هذا المكتب العلاقة بين هيئة الأمم المتحدة للمرأة والمجلس الأعلى للمرأة.
وأكدت استعداد المجلس الأعلى للمرأة الدائم؛ لتعزيز التعاون مع الأمم المتحدة في كل ما يتعلق بقضايا المرأة؛ خاصة وأن المجلس وبعد أكثر من 15 عامًا على إنشائه، أصبح بيت خبرة إقليميًا في تلك القضايا، ولديه تجارب ثرية في مجال تقدم المرأة، وتكريس مبدأ تكافؤ الفرص، وإدماج احتياجات المرأة في التنمية.
كما ونوهت بالجهود الأممية الرامية إلى تمكين المرأة في مختلف دول العالم، وخصت بالذكر الجهود المبذولة من خلال منظمة الأمم المتحدة، في الترويج لجائزتها العالمية لتمكين المرأة، وقالت في هذا الصدد، إن المجلس الأعلى للمرأة، يتطلع إلى إعلان تفاصيل عملية الاشتراك في الجائزة في شهر مارس القادم، في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، على أن يتم الإعلان عن النتائج بحلول ديسمبر المقبل 2018، في حفل يقام في مملكة البحرين.
وأعربت الأميرة سبيكة عن شكرها لمشاركة الأمم المتحدة في فعالية إطلاق قاعدة بيانات وإحصائيات العنف الأسري «تكاتف»، من قبل المجلس الأعلى للمرأة بالتعاون مع وزارة الداخلية، وذلك كجزء من حملة الأمم المتحدة الرامية لمناهضة العنف ضد المرأة، وأكدت أن هذه المشاركة شكلت فرصة مواتية من أجل إطلاع الأمم المتحدة على جهود مملكة البحرين في مجال مكافحة العنف ضد المرأة، وتعزيز الاستقرار الأسري.
من جانبها، عبرت السيدة فومزيلي ملامبو نكوكا، عن إعجابها بالتجربة البحرينية في مجال نهوض المرأة؛ مؤكدة رغبة الأمم المتحدة الدائمة بالتعاون مع البحرين، من خلال المجلس الأعلى للمرأة، في كل ما يتعلق بقضايا المرأة؛ مثمنة جهود الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة في هذا المجال؛ مؤكدة أن زيارتها لمملكة البحرين وما شهدته من فعاليات، يعزز من التعاون المشترك بين هيئة الأمم المتحدة والمجلس الأعلى للمرأة، ويؤسس لمزيد من التواصل والتنسيق المشترك على صعيد تبادل الخبرات والتجارب.
هذا وأقامت الأميرة سبيكة بهذه المناسبة حفل استقبال، جمع ضيفة البلاد بعدد من القياديات والفعاليات البحرينيات من مختلف القطاعات والتخصصات؛ حيث اطلعت عن قرب على نماذج واقعية وإنجازات نوعية، تعكس بشكل صريح ما استطاعت أن تحققه المرأة البحرينية ميدانيًا، ومشاركتها في عدة مجالات، كمواقع اتخاذ القرار، وكقوة عاملة في تنمية الناتج الوطني.
ورحبت بالضيفة والوفد المرافق لها، وهنأتهم على افتتاح مكتب برنامج الأمم المتحدة للمرأة في البحرين؛ معربة عن أملها في أن يعزز هذا المكتب العلاقة بين هيئة الأمم المتحدة للمرأة والمجلس الأعلى للمرأة.
وأكدت استعداد المجلس الأعلى للمرأة الدائم؛ لتعزيز التعاون مع الأمم المتحدة في كل ما يتعلق بقضايا المرأة؛ خاصة وأن المجلس وبعد أكثر من 15 عامًا على إنشائه، أصبح بيت خبرة إقليميًا في تلك القضايا، ولديه تجارب ثرية في مجال تقدم المرأة، وتكريس مبدأ تكافؤ الفرص، وإدماج احتياجات المرأة في التنمية.
كما ونوهت بالجهود الأممية الرامية إلى تمكين المرأة في مختلف دول العالم، وخصت بالذكر الجهود المبذولة من خلال منظمة الأمم المتحدة، في الترويج لجائزتها العالمية لتمكين المرأة، وقالت في هذا الصدد، إن المجلس الأعلى للمرأة، يتطلع إلى إعلان تفاصيل عملية الاشتراك في الجائزة في شهر مارس القادم، في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، على أن يتم الإعلان عن النتائج بحلول ديسمبر المقبل 2018، في حفل يقام في مملكة البحرين.
وأعربت الأميرة سبيكة عن شكرها لمشاركة الأمم المتحدة في فعالية إطلاق قاعدة بيانات وإحصائيات العنف الأسري «تكاتف»، من قبل المجلس الأعلى للمرأة بالتعاون مع وزارة الداخلية، وذلك كجزء من حملة الأمم المتحدة الرامية لمناهضة العنف ضد المرأة، وأكدت أن هذه المشاركة شكلت فرصة مواتية من أجل إطلاع الأمم المتحدة على جهود مملكة البحرين في مجال مكافحة العنف ضد المرأة، وتعزيز الاستقرار الأسري.
من جانبها، عبرت السيدة فومزيلي ملامبو نكوكا، عن إعجابها بالتجربة البحرينية في مجال نهوض المرأة؛ مؤكدة رغبة الأمم المتحدة الدائمة بالتعاون مع البحرين، من خلال المجلس الأعلى للمرأة، في كل ما يتعلق بقضايا المرأة؛ مثمنة جهود الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة في هذا المجال؛ مؤكدة أن زيارتها لمملكة البحرين وما شهدته من فعاليات، يعزز من التعاون المشترك بين هيئة الأمم المتحدة والمجلس الأعلى للمرأة، ويؤسس لمزيد من التواصل والتنسيق المشترك على صعيد تبادل الخبرات والتجارب.
هذا وأقامت الأميرة سبيكة بهذه المناسبة حفل استقبال، جمع ضيفة البلاد بعدد من القياديات والفعاليات البحرينيات من مختلف القطاعات والتخصصات؛ حيث اطلعت عن قرب على نماذج واقعية وإنجازات نوعية، تعكس بشكل صريح ما استطاعت أن تحققه المرأة البحرينية ميدانيًا، ومشاركتها في عدة مجالات، كمواقع اتخاذ القرار، وكقوة عاملة في تنمية الناتج الوطني.