فاجأ معرض جدة الدولي للكتاب، في نسخته الثالثة، زواره من المثقفين والأدباء ومختلف شرائح المجتمع، بطرح كتاب «حكايات جنية»، للأديبة الكاتبة الدكتورة مها بنت عبود باعشن، عبر منصات توقيع المؤلفين، الكتاب عبارة عن مجموعة قصصية متعلقة بالمرأة، وتتنقل بها عبر مجموعة من المواقف التي تواجهها في حياتها، وكيفية التعامل معها من خلال تصوير روائي لطيرانها وهبوطها، ومن ثم للارتياح.
«هذه الروايات تتسم بـ اللغة السهلة للتعايش مع المتلقي، والدخول إلى إحساسه»، هكذا وصفت باعشن هذا النوع من الروايات؛ مبينة أن هذا الأمر يعزز لدى المتلقي الفهم، من خلال ملامسة أحاسيسه ومعرفة ما يشعر به.
وأشارت إلى أن «حكايات جنية»، تهدف للإحساس بمشاعر المرأة وألمها وحياتها وأسرارها النفسية والاجتماعية والحياتية والفكرية، والتي لا تبوح بها لأحد، «بتحاورها مع نفسها بصمت، واسترجاع ذكرياتها في الحياة».
وقالت: «تلخص الرواية معاناة المرأة الحبيسة في الروح والعقل والقلب، وشعورها بالمعاناة المغلفة بالوحدة، وذلك من خلال حوارها مع نفسها».
وحول طرح رواية «حكايات جنية» في معرض جدة الدولي للكتاب، بينت أن المعرض عبارة عن مسرح مفتوح لنشر الثقافة والأدب والمعرفة التي تساعد وتحفز على القراءة والاطلاع، إلى جانب أنه قناة إعلامية اجتماعية ثقافية مؤازرة للكاتب والكِتاب والقارئ».
كما أثنت على التواجد الكبير من المثقفين في هذا الحدث من كافة أنحاء المملكة وخارجها؛ مما زاده بهاءً وثراءً، وجعله عرسًا ثقافيًا أدبيًا كأكبر تظاهرة من نوعها تشهدها المملكة؛ حيث يضم أكثر من مليون و500 عنوان، تحمل أبرز المستجدات الفكرية والثقافية والعلمية محليًا وعربيًا.
الجدير بالذكر أن رواية «حكايات جنية»، من إصدار دار مها للنشر والتوزيع والترجمة بالقاهرة، كما شهد معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الأولى والثانية، توقيع الدكتورة باعشن على رواية «أيامنا الحلوة» من جزئين، عن التراث الحجازي والتاريخي الممزوج بالأدب والثقافة وحارات جدة القديمة، وكتاب شعر بعنوان: «على باب جدة».
«هذه الروايات تتسم بـ اللغة السهلة للتعايش مع المتلقي، والدخول إلى إحساسه»، هكذا وصفت باعشن هذا النوع من الروايات؛ مبينة أن هذا الأمر يعزز لدى المتلقي الفهم، من خلال ملامسة أحاسيسه ومعرفة ما يشعر به.
وأشارت إلى أن «حكايات جنية»، تهدف للإحساس بمشاعر المرأة وألمها وحياتها وأسرارها النفسية والاجتماعية والحياتية والفكرية، والتي لا تبوح بها لأحد، «بتحاورها مع نفسها بصمت، واسترجاع ذكرياتها في الحياة».
وقالت: «تلخص الرواية معاناة المرأة الحبيسة في الروح والعقل والقلب، وشعورها بالمعاناة المغلفة بالوحدة، وذلك من خلال حوارها مع نفسها».
وحول طرح رواية «حكايات جنية» في معرض جدة الدولي للكتاب، بينت أن المعرض عبارة عن مسرح مفتوح لنشر الثقافة والأدب والمعرفة التي تساعد وتحفز على القراءة والاطلاع، إلى جانب أنه قناة إعلامية اجتماعية ثقافية مؤازرة للكاتب والكِتاب والقارئ».
كما أثنت على التواجد الكبير من المثقفين في هذا الحدث من كافة أنحاء المملكة وخارجها؛ مما زاده بهاءً وثراءً، وجعله عرسًا ثقافيًا أدبيًا كأكبر تظاهرة من نوعها تشهدها المملكة؛ حيث يضم أكثر من مليون و500 عنوان، تحمل أبرز المستجدات الفكرية والثقافية والعلمية محليًا وعربيًا.
الجدير بالذكر أن رواية «حكايات جنية»، من إصدار دار مها للنشر والتوزيع والترجمة بالقاهرة، كما شهد معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الأولى والثانية، توقيع الدكتورة باعشن على رواية «أيامنا الحلوة» من جزئين، عن التراث الحجازي والتاريخي الممزوج بالأدب والثقافة وحارات جدة القديمة، وكتاب شعر بعنوان: «على باب جدة».