المقابلة الشخصية، هي الخطوة الأولى على طريق الوصول إلى وظيفة الأحلام لأي شخص، ما يجعله يبذل قصارى جهده لأخذ انطباعٍ جيد وناجح يتميز بالذكاء في اللقاء الأول للظفر بالوظيفة، فإن كنت ستقوم بإجراء مقابلة عمل قريباً، فعليك اعتباراً من هذه اللحظة أن تبدأ في ممارسة الرياضة!
هذا ما كشفته دراسة كندية جديدة، فقد أكدت أن التمارين الرياضية تؤثر بشكل فاعل على مستوى الشخص في اختبارات التوظيف، أو الاختبارات الدراسية.
وربطت نتائج الدراسة، التي أجريت في جامعة وسترن أونتاريو، بين ممارسة التمارين الرياضية البسيطة لمدة لا تزيد عن 10 دقائق، وتحسين أداء مناطق في الدماغ مسؤولة عن التركيز بنسبة تصل إلى 14%. بحسب ما نشرته دورية "نيوروسيكولوجي".
كما بيَّنت أنه "عند الانتظام في التمرين لـ 10 دقائق يومياً تقل مخاطر الإصابة بالخرف في الشيخوخة".
يذكر أن دراسات عدة سابقة، أكدت أهمية ممارسة الرياضة منذ الصغر، كونها تنعكس إيجاباً على المستوى الدراسي للأطفال، وأوضحت أن الطلاب الذين يمارسون نشاطاً بدنياً إضافياً ربما يزيد تركيزهم في الدراسة، ويتحسَّن أداؤهم في مواد عدة، منها القراءة والرياضيات، وأشارت إلى أن "التدريبات تؤثر على المخ من خلال زيادة تدفق الدم إلى الدماغ، وهو ما يزيد من إمداده بالأوكسجين والعناصر الغذائية، ويشجِّع على تكوين الشعيرات الدموية، ويزيد من الاتصال العصبي من خلال تشجيع الوصلات العصبية، وتوفر الناقلات العصبية، وعلاوة على التفسيرات المتعلقة
بالجهاز العصبي، تشمل التدريبات عنصراً اجتماعياً مهماً، يعزز فوائدها للصحة النفسية.
ونصح العلماء بضرورة تخصيص وقت لممارسة الرياضة البدنية وسط حملةٍ لتحسين نتائج الامتحانات الدراسية عبر تخصيص وقت أكبر للدراسة. وتقدم النتائج أدلة جديدة على أن النشاط البدني إحدى الوسائل المساعدة في تحسين مستويات الطلاب.
هذا ما كشفته دراسة كندية جديدة، فقد أكدت أن التمارين الرياضية تؤثر بشكل فاعل على مستوى الشخص في اختبارات التوظيف، أو الاختبارات الدراسية.
وربطت نتائج الدراسة، التي أجريت في جامعة وسترن أونتاريو، بين ممارسة التمارين الرياضية البسيطة لمدة لا تزيد عن 10 دقائق، وتحسين أداء مناطق في الدماغ مسؤولة عن التركيز بنسبة تصل إلى 14%. بحسب ما نشرته دورية "نيوروسيكولوجي".
كما بيَّنت أنه "عند الانتظام في التمرين لـ 10 دقائق يومياً تقل مخاطر الإصابة بالخرف في الشيخوخة".
يذكر أن دراسات عدة سابقة، أكدت أهمية ممارسة الرياضة منذ الصغر، كونها تنعكس إيجاباً على المستوى الدراسي للأطفال، وأوضحت أن الطلاب الذين يمارسون نشاطاً بدنياً إضافياً ربما يزيد تركيزهم في الدراسة، ويتحسَّن أداؤهم في مواد عدة، منها القراءة والرياضيات، وأشارت إلى أن "التدريبات تؤثر على المخ من خلال زيادة تدفق الدم إلى الدماغ، وهو ما يزيد من إمداده بالأوكسجين والعناصر الغذائية، ويشجِّع على تكوين الشعيرات الدموية، ويزيد من الاتصال العصبي من خلال تشجيع الوصلات العصبية، وتوفر الناقلات العصبية، وعلاوة على التفسيرات المتعلقة
بالجهاز العصبي، تشمل التدريبات عنصراً اجتماعياً مهماً، يعزز فوائدها للصحة النفسية.
ونصح العلماء بضرورة تخصيص وقت لممارسة الرياضة البدنية وسط حملةٍ لتحسين نتائج الامتحانات الدراسية عبر تخصيص وقت أكبر للدراسة. وتقدم النتائج أدلة جديدة على أن النشاط البدني إحدى الوسائل المساعدة في تحسين مستويات الطلاب.