شهد معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الثالثة «الكتاب حضارة»، تقديم علم تحليل الإنسان من خلال لغة العيون، وذلك عبر مشاركة قدمها أخصائي التدريب والتطوير وتحليل الشخصيات الدكتور «هشام بن أحمد آل طعيمة» صاحب اختراع المقياس العلمي العالمي «تيمه» أو «teamah» لتحليل لغة العيون.
وأوضح الدكتور «آل طعيمة» أن المقياس هو الأول عالمياً، وحقق التفرد والأولوية والتصدر على مستوى العالم؛ كونه المقياس الأوحد في هذا العلم، والأول الذي يتم تسجيله رسمياً لدى مكتبة الكونجرس الأمريكي وهيئة الأمم المتحدة، كأول مقياس على مستوى العالم يقوم بتحليل الإنسان عن طريق العيون، وذلك بعد النتائج الجيدة التي حققها المقياس.
وأشار إلى أنه وبموجب هذا المقياس يستطيع بفضل الله تحليل شخصية أي فرد يقف أمامه تحليلاً دقيقاً ومفصلاً لشخصيته يصل إلى 40 أو 50 صفحة أحياناً للشخص الواحد، وهذا يدل على قوة هذا المقياس وتحديه المقاييس الأخرى المعروفة في تفصيل الشخصيات.
متطرقاً إلى اهتمامه بعلم تحليل الشخصيات والذي بدأ لديه كموهبة منذ 15 عاماً، وسعى لتطويرها والتفرد بشيء مميز عن التحليلات الأخرى، حتى خطرت لدية فكرة تحليل الشخصية عن طريق العيون، والاهتمام بدراسة هذا العلم وممارسته، خاصة خلال دراساته العليا في الماجستير، والتي قدم خلالها خلاصة أفكاره في المجال.
وقال: إنه وجد صعوبة في البحث عن معلومات ومصادر تساعده في دراسته لتحليل الشخصية عن طريق العيون؛ لعدم وجود مراجع متخصصة في هذا المجال، مما جعله يعتمد بعد الله على أفكاره للخروج بنتائج تدعم دراسته، وهو ما تحقق بوصوله إلى النسخة الثانية من كتابه الذي قام بتأليفه عن هذا العلم.
واعتبر أن العيون من أقوى اللغات تعبيراً وأدقها تحليلاً وأعمقها تفسيراً، وتعتبر النافذة الحقيقية لعنوان شخصية الإنسان ولأهم الملاحظات الدقيقة داخله، لافتاً إلى دراسته لهذا العلم وتفرده عربياً وعالمياً جعله يتلقى العديد من العروض من الدول التي اهتمت بهذه الفكرة كونها نادرة، متمنياً أن يستفيد الجميع من هذا العلم الذي يعتبر من العلوم الجديدة والمتميزة.
وأوضح الدكتور «آل طعيمة» أن المقياس هو الأول عالمياً، وحقق التفرد والأولوية والتصدر على مستوى العالم؛ كونه المقياس الأوحد في هذا العلم، والأول الذي يتم تسجيله رسمياً لدى مكتبة الكونجرس الأمريكي وهيئة الأمم المتحدة، كأول مقياس على مستوى العالم يقوم بتحليل الإنسان عن طريق العيون، وذلك بعد النتائج الجيدة التي حققها المقياس.
وأشار إلى أنه وبموجب هذا المقياس يستطيع بفضل الله تحليل شخصية أي فرد يقف أمامه تحليلاً دقيقاً ومفصلاً لشخصيته يصل إلى 40 أو 50 صفحة أحياناً للشخص الواحد، وهذا يدل على قوة هذا المقياس وتحديه المقاييس الأخرى المعروفة في تفصيل الشخصيات.
متطرقاً إلى اهتمامه بعلم تحليل الشخصيات والذي بدأ لديه كموهبة منذ 15 عاماً، وسعى لتطويرها والتفرد بشيء مميز عن التحليلات الأخرى، حتى خطرت لدية فكرة تحليل الشخصية عن طريق العيون، والاهتمام بدراسة هذا العلم وممارسته، خاصة خلال دراساته العليا في الماجستير، والتي قدم خلالها خلاصة أفكاره في المجال.
وقال: إنه وجد صعوبة في البحث عن معلومات ومصادر تساعده في دراسته لتحليل الشخصية عن طريق العيون؛ لعدم وجود مراجع متخصصة في هذا المجال، مما جعله يعتمد بعد الله على أفكاره للخروج بنتائج تدعم دراسته، وهو ما تحقق بوصوله إلى النسخة الثانية من كتابه الذي قام بتأليفه عن هذا العلم.
واعتبر أن العيون من أقوى اللغات تعبيراً وأدقها تحليلاً وأعمقها تفسيراً، وتعتبر النافذة الحقيقية لعنوان شخصية الإنسان ولأهم الملاحظات الدقيقة داخله، لافتاً إلى دراسته لهذا العلم وتفرده عربياً وعالمياً جعله يتلقى العديد من العروض من الدول التي اهتمت بهذه الفكرة كونها نادرة، متمنياً أن يستفيد الجميع من هذا العلم الذي يعتبر من العلوم الجديدة والمتميزة.