أقدم زوج يدعى كريج توماس، يبلغ من العمر "33 عاماً"، على تعذيب حبيبته، التي تدعى شارلوت روكس، حيث ضربها بالمطارق على جسدها، وأجبرها على النوم واقفة، وأن تأكل صور أقاربها الموتى.
وتعاني شارولت الآن من اضطراب ما بعد الصدمة، وتلف الأعصاب، والشلل، وفقدان السمع، وعدم القدرة على النطق، وكل ذلك بسب تعذيبها من قبل حبيبها السابق، وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وروت شارلوت حكايتها مع توماس، حيث قالت: كنت أتمنى أن يقتلني بدلاً من أن يعذبني بهذه الطريقة المؤلمة، جعلني أنام واقفة، وضرب كل جزء في جسدي بالمطارق، لم أستطع أن أصدق أن هذا الرجل هو الذي أحببته عندما قابلته في العمل، وكان يطمئن كل يوم عليّ.
وأضافت: ذات يوم، تعرض منزلي لحريق، فوجدت توماس في بيتي ليطمئن علي، ولكنني رفضت أن يعيش معي أنا وابني في هذا البيت، ويبدو أن رفضي أزعجه، فضربني كثيراً، وجعلني أتناول صور أقاربي الموتى، وأخذ برواز الصور، وكسره على رأسي، ثم سحلني على الأرض، وأخذني للسيارة، واستمر في ضربه.
وأكدت: أصبت بكسور وكدمات شديدة جعلتني لا أستطيع الذهاب إلى العمل، ولم أكن أملك النقود لأدفع فواتير المياه والكهرباء والإيجار، فطردت من المنزل، وانتقلت للعيش معه، وهناك استمر في تعذيبي، وهددني بالقتل، وكان يتركني فقط عندما أريد أن أذهب إلى المرحاض، وعندما سمعني أحد الجيران أصرخ من الألم، أبلغ الشرطة، وأخذتني إلى المستشفى.
وحكم على كريس بالسجن لمدة 10 سنوات، ووصف القاضي نيل بيدر هذه القضية بأنها أسوأ ما عُرض عليه خلال فترة عمله؛ نظرا لحجم العنف المروع الذي تعرضت له هذه المرأة.
وتعاني شارولت الآن من اضطراب ما بعد الصدمة، وتلف الأعصاب، والشلل، وفقدان السمع، وعدم القدرة على النطق، وكل ذلك بسب تعذيبها من قبل حبيبها السابق، وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وروت شارلوت حكايتها مع توماس، حيث قالت: كنت أتمنى أن يقتلني بدلاً من أن يعذبني بهذه الطريقة المؤلمة، جعلني أنام واقفة، وضرب كل جزء في جسدي بالمطارق، لم أستطع أن أصدق أن هذا الرجل هو الذي أحببته عندما قابلته في العمل، وكان يطمئن كل يوم عليّ.
وأضافت: ذات يوم، تعرض منزلي لحريق، فوجدت توماس في بيتي ليطمئن علي، ولكنني رفضت أن يعيش معي أنا وابني في هذا البيت، ويبدو أن رفضي أزعجه، فضربني كثيراً، وجعلني أتناول صور أقاربي الموتى، وأخذ برواز الصور، وكسره على رأسي، ثم سحلني على الأرض، وأخذني للسيارة، واستمر في ضربه.
وأكدت: أصبت بكسور وكدمات شديدة جعلتني لا أستطيع الذهاب إلى العمل، ولم أكن أملك النقود لأدفع فواتير المياه والكهرباء والإيجار، فطردت من المنزل، وانتقلت للعيش معه، وهناك استمر في تعذيبي، وهددني بالقتل، وكان يتركني فقط عندما أريد أن أذهب إلى المرحاض، وعندما سمعني أحد الجيران أصرخ من الألم، أبلغ الشرطة، وأخذتني إلى المستشفى.
وحكم على كريس بالسجن لمدة 10 سنوات، ووصف القاضي نيل بيدر هذه القضية بأنها أسوأ ما عُرض عليه خلال فترة عمله؛ نظرا لحجم العنف المروع الذي تعرضت له هذه المرأة.