تقدَّم الأستاذ الجامعي عصام لزميلته المعيدة في الجامعة هند نظراً لحُسن خلقها، ولأنها من أسرة ملتزمة "والدها إمام مسجد"، لكنه صُدِمَ بالعروس وهي تقول له: "يا متخلف"، في يوم زفافهما لرفضه أن ترقص في الحفل!
وفي التفاصيل، قال عصام، الذي رفع دعوى طلاق ضد زوجته: "تقدمت لخطبة هند لالتزامها وعائلتها بالدين، وحددنا موعد الزواج بسرعة، لأنني لا أفضِّل أن تطول فترة الخطوبة، واتفقت مع والد هند على أن يكون الحفل إسلامياً، ويوم الزفاف، بعد كتب الكتاب، تفاجأت بتشغيل الأغاني بصوت مرتفع، والرقص على أنغامها، بمَن فيهم هند، وعندما منعتها قالت لي أمام الناس يا متخلف، واستمرت في الرقص".
واستطرد قائلاً: "عاتبت والدها، وقلت له إن هذا ليس اتفاقنا، فالفرح الإسلامي تحول إلى فرح رقصٍ وأغانٍ، كما أن ابنته أهانتني أمام الناس، لكنه رد عليَّ قائلاً: افرح فأنت لن تتزوج كل يوم، ومن حق ابنتي أن تفرح وترقص". بحسب وسائل إعلام مصرية.
واختتم حديثه: "انسحبت من الحفل، وطلبت من والدها الخروج بالمعروف كما دخلنا بالمعروف، لكنه رفض الأمر، وقال: ابنتي ستأخذ كل مستحقاتها الزوجية، لذا توجهت إلى محكمة الأسرة في إمبابة، ورفعت دعوى طلاق عليها".
وفي التفاصيل، قال عصام، الذي رفع دعوى طلاق ضد زوجته: "تقدمت لخطبة هند لالتزامها وعائلتها بالدين، وحددنا موعد الزواج بسرعة، لأنني لا أفضِّل أن تطول فترة الخطوبة، واتفقت مع والد هند على أن يكون الحفل إسلامياً، ويوم الزفاف، بعد كتب الكتاب، تفاجأت بتشغيل الأغاني بصوت مرتفع، والرقص على أنغامها، بمَن فيهم هند، وعندما منعتها قالت لي أمام الناس يا متخلف، واستمرت في الرقص".
واستطرد قائلاً: "عاتبت والدها، وقلت له إن هذا ليس اتفاقنا، فالفرح الإسلامي تحول إلى فرح رقصٍ وأغانٍ، كما أن ابنته أهانتني أمام الناس، لكنه رد عليَّ قائلاً: افرح فأنت لن تتزوج كل يوم، ومن حق ابنتي أن تفرح وترقص". بحسب وسائل إعلام مصرية.
واختتم حديثه: "انسحبت من الحفل، وطلبت من والدها الخروج بالمعروف كما دخلنا بالمعروف، لكنه رفض الأمر، وقال: ابنتي ستأخذ كل مستحقاتها الزوجية، لذا توجهت إلى محكمة الأسرة في إمبابة، ورفعت دعوى طلاق عليها".