كشفت العديد من الدراسات الطبية والعلمية التي أجريت مؤخراً أن فصل الشتاء الذي يشهد هبوطاً كبيراً في درجات الحرارة، وتراجعاً في عدد ساعات النهار، يشكل واحداً من أكبر المخاطر التي تواجه كبار السن، وذلك من خلال ارتفاع أعداد الوفيات في أوساط الكهول خلال فصل الشتاء، والذي كشفته تلك الدراسات.
وتوصلت الدراسات والبحوث إلى جملة من مخاطر فصل الشتاء التي تهدد حياة كبار السن بشكل كامل، وكشفت أيضاً أن بريطانيا تسجل حالة وفاة واحدة كل سبع دقائق خلال فصل الشتاء، لأشخاص كان من الممكن إنقاذهم وتجنيبهم الموت.
وأشارت الدراسات، وفقاً لـ«العربية»، إلى أن فصل الشتاء يمكن أن يتسبب بجملة من الأمراض البدنية والعقلية لدى الكهول وكبار السن.
وأوضحت، أن شعور كبار السن بالبرد يكون أقل ممن هم في مقتبل العُمر، وهو ما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والأمراض الأخرى المرتبطة بدرجات الحرارة المنخفضة.
ولفتت الدراسات الطبية، إلى أن الشتاء يمكن أن يتسبب بالجفاف لكبار السن، خاصة الذين يعانون من الخرف أو غيره من الأمراض العقلية.
وينصح المختصون بإبقاء روتين الحياة عادياً لدى كبار السن خلال فصل الشتاء، بما في ذلك الخروج من المنزل وزيارات الأقارب والأصدقاء، وفي حالة الجو البارد التواصل مع الآخرين من خلال الهاتف أو الإنترنت، وذلك لضمان تجنب الشعور بالوحدة والعزلة.
ومع هبوط درجات الحرارة فإن أغلب الأشخاص ممن هم في أعمار متقدمة يجدون صعوبة في الخروج من المنزل والتنقل، وهو ما يعني النقص في التمارين الرياضية أو الحركة اليومية المطلوبة للجسم، وهو ما دفع الكثير من الأطباء والدراسات إلى توصية الكبار باللجوء للتمارين المنزلية خلال فصل الشتاء لتجنب الآثار السلبية الناتجة عن قلة الحركة ونقص التمارين الرياضية.
وتوصلت الدراسات والبحوث إلى جملة من مخاطر فصل الشتاء التي تهدد حياة كبار السن بشكل كامل، وكشفت أيضاً أن بريطانيا تسجل حالة وفاة واحدة كل سبع دقائق خلال فصل الشتاء، لأشخاص كان من الممكن إنقاذهم وتجنيبهم الموت.
وأشارت الدراسات، وفقاً لـ«العربية»، إلى أن فصل الشتاء يمكن أن يتسبب بجملة من الأمراض البدنية والعقلية لدى الكهول وكبار السن.
وأوضحت، أن شعور كبار السن بالبرد يكون أقل ممن هم في مقتبل العُمر، وهو ما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والأمراض الأخرى المرتبطة بدرجات الحرارة المنخفضة.
ولفتت الدراسات الطبية، إلى أن الشتاء يمكن أن يتسبب بالجفاف لكبار السن، خاصة الذين يعانون من الخرف أو غيره من الأمراض العقلية.
وينصح المختصون بإبقاء روتين الحياة عادياً لدى كبار السن خلال فصل الشتاء، بما في ذلك الخروج من المنزل وزيارات الأقارب والأصدقاء، وفي حالة الجو البارد التواصل مع الآخرين من خلال الهاتف أو الإنترنت، وذلك لضمان تجنب الشعور بالوحدة والعزلة.
ومع هبوط درجات الحرارة فإن أغلب الأشخاص ممن هم في أعمار متقدمة يجدون صعوبة في الخروج من المنزل والتنقل، وهو ما يعني النقص في التمارين الرياضية أو الحركة اليومية المطلوبة للجسم، وهو ما دفع الكثير من الأطباء والدراسات إلى توصية الكبار باللجوء للتمارين المنزلية خلال فصل الشتاء لتجنب الآثار السلبية الناتجة عن قلة الحركة ونقص التمارين الرياضية.